قال نائب الرئيس الأميرکي، مايک بنس، إن ايران “الداعم الرئيسي للإرهاب في العالم”، وأکد أن واشنطن لن تؤيد الاتفاق مرة أخری.
ووصف بنس خلال مؤتمر للقوی المحافظة بولاية ماريلاند الأميرکية، الخميس، الاتفاق بأنه “کارثي”، وقال إن الولايات المتحدة لن تتحمل أنشطة أخری مزعزعة للاستقرار في إيران في المنطقة.
وأکد نائب الرئيس الأميرکي أن واشنطن “لن تقر بعد الآن” بالتزام إيران بالاتفاق النووي المبرم منذ 2015، ورجح عودة العقوبات الأميرکية علی مبيعات النفط الإيرانية.
يأتي هذا بينما جدد الرئيس الأميرکي، دونالد ترمب، الشهر الماضي معارضته للاتفاق النووي الإيراني الذي وصفه عدة مرات بأنه “أسوأ اتفاق” تبرمه الولايات المتحدة علی الإطلاق.
ومنح ترمب مهلة 120 يوما للحلفاء الأوروبيين لمراجعة الاتفاق مع إيران، مهددا بالخروج من الاتفاق إذا لم يتم إصلاحه بما يضمن وقف برنامج إيران للصواريخ الباليستية وإلغاء بند “الغروب” الذي يسمح لإيران باستئناف برنامجها النووي بعد نهاية مدة الاتفاق بعد عشر سنوات.
وستنتهي المهلة التي حددها ترمب في 11 مايو/أيار المقبل، بينما تهدد إيران بالعودة إلی الأنشطة النووية إذا ما خرجت أميرکا من الاتفاق.
ووصف بنس خلال مؤتمر للقوی المحافظة بولاية ماريلاند الأميرکية، الخميس، الاتفاق بأنه “کارثي”، وقال إن الولايات المتحدة لن تتحمل أنشطة أخری مزعزعة للاستقرار في إيران في المنطقة.
وأکد نائب الرئيس الأميرکي أن واشنطن “لن تقر بعد الآن” بالتزام إيران بالاتفاق النووي المبرم منذ 2015، ورجح عودة العقوبات الأميرکية علی مبيعات النفط الإيرانية.
يأتي هذا بينما جدد الرئيس الأميرکي، دونالد ترمب، الشهر الماضي معارضته للاتفاق النووي الإيراني الذي وصفه عدة مرات بأنه “أسوأ اتفاق” تبرمه الولايات المتحدة علی الإطلاق.
ومنح ترمب مهلة 120 يوما للحلفاء الأوروبيين لمراجعة الاتفاق مع إيران، مهددا بالخروج من الاتفاق إذا لم يتم إصلاحه بما يضمن وقف برنامج إيران للصواريخ الباليستية وإلغاء بند “الغروب” الذي يسمح لإيران باستئناف برنامجها النووي بعد نهاية مدة الاتفاق بعد عشر سنوات.
وستنتهي المهلة التي حددها ترمب في 11 مايو/أيار المقبل، بينما تهدد إيران بالعودة إلی الأنشطة النووية إذا ما خرجت أميرکا من الاتفاق.
