دان الرئيسان الأميرکي دونالد ترامب، والفرنسي إيمانويل ماکرون، نظام الرئيس السوري بشار الأسد وراعييه الروسي والإيراني، علی خلفية الجوم العنيف الذي يستهدف الغوطة الشرقية.
وقال البيت الأبيض، في بيان، بعد محادثة هاتفية بين ترامب وماکرون الجمعة، إن الرئيسين دانا الأسد وروسيا وإيران بسبب “الأعمال الوحشية” التي ارتکبوها في سوريا، بما في ذلک قصف الغوطة الشرقية.
يأتي ذلک في الوقت الذي کثفت قوات النظام غاراتها علی الغوطة الشرقية، السبت، لترتفع حصيلة القتلی للهجوم العنيف المستمر منذ 3 أسابيع علی آخر معقل رئيسي للمعارضة قرب دمشق.
وقد أسفرت القصف الصاروخي والغارات الجوية علی مناطق الغوطة الشرقية عن مقتل 976 شخصا، معظمهم من المدنيين، حسب ما ذکر المرصد السوري لحقوق الإنسان.
يذکر أن هجوم قوات النظام المکثف علی الجيب المحاصر منذ عام 2013، أدی إلی نقص حاد في الأغذية والأدوية. وقد طالبت وکالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة بوقف القتال للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وسط إدانات غربية.
وتقدر الأمم المتحدة أن نحو 400 ألف شخص محاصرون داخل الغوطة منذ 2013، وقد زادت معاناتهم بعد الحملة الوحشية علی مدن وبلدات المنطقة الواقعة شرقي العاصمة دمشق.
وقال البيت الأبيض، في بيان، بعد محادثة هاتفية بين ترامب وماکرون الجمعة، إن الرئيسين دانا الأسد وروسيا وإيران بسبب “الأعمال الوحشية” التي ارتکبوها في سوريا، بما في ذلک قصف الغوطة الشرقية.
يأتي ذلک في الوقت الذي کثفت قوات النظام غاراتها علی الغوطة الشرقية، السبت، لترتفع حصيلة القتلی للهجوم العنيف المستمر منذ 3 أسابيع علی آخر معقل رئيسي للمعارضة قرب دمشق.
وقد أسفرت القصف الصاروخي والغارات الجوية علی مناطق الغوطة الشرقية عن مقتل 976 شخصا، معظمهم من المدنيين، حسب ما ذکر المرصد السوري لحقوق الإنسان.
يذکر أن هجوم قوات النظام المکثف علی الجيب المحاصر منذ عام 2013، أدی إلی نقص حاد في الأغذية والأدوية. وقد طالبت وکالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة بوقف القتال للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وسط إدانات غربية.
وتقدر الأمم المتحدة أن نحو 400 ألف شخص محاصرون داخل الغوطة منذ 2013، وقد زادت معاناتهم بعد الحملة الوحشية علی مدن وبلدات المنطقة الواقعة شرقي العاصمة دمشق.
