كلمة «رودي جولياني» عمدة نيويورك السابق في تظاهرات وارسو
إنه لمن دواعي سروري أن أكون هنا معكم لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، يجب أن يكون هناك تغيير في الديكتاتورية الدينية في إيران.
أنا أهنئ السيدة رجوي بسبب قيادتها الشجاعة حتى يتمكن الشعب الإيراني من تحقيق ما يستحقه أي الديمقراطية والحرية.
أراد النظام أن يستهدف مؤتمرنا السابق في باريس استهدافًا إرهابيًا. أحد الأشخاص الذي تم اعتقاله كان دبلوماسيًا في النظام. أرادوا أن يفعلوا نفس الشيء في ألبانيا.
سألني أحد لماذا لم يُدعى النظام الإيراني إلى هذا المؤتمر؟ لا أعرف لماذا؟ لكنك لا تدعو عادة القتلة إلى مثل هذه المؤتمرات.
الآن استمرارحياة النظام أمر تحت علامة الاستفهام. بدأت انتفاضة الشعب الإيراني منذ العام الماضي. لقد فعل النظام، لقمع وترهيب الناس كل ما كان بإمكانه. لكن انتفاضة الناس أصبحت أكبر وأكثر تنظيماً. نحن ندعم المظاهرة الشعبية ونخبرهم أنهم ليسوا وحدهم. يجب أن تستمر المقاومة الشجاعة.
الشعب الإيراني له الحق في التخلص من هذا النظام القمعي.
أحيي الشهداء الذين سقطوا في هذا الدرب لأنهم ضحوا بحياتهم من أجل الديمقراطية والحرية.
الموضوع هو من هوالبديل؟ لدينا الجواب هنا. وقد قدمت السيدة رجوي خطة من عشر نقاط لا يمكن أن نقدم شرحًا أوضح من هذه للخطة المستقبلية. تؤكد الخطة على الديمقراطية وحقوق المرأة. هذه ليست مجرد كلمات. لدينا قائدة، أليس هذا عملاً ثورياً؟ تدعو الخطة ذات النقاط العشر إلى حكم القانون، وليس حكم الملالي. وتدعو الخطة إلى أن تكون إيران في صدر سجلات حقوق الإنسان في العالم. كل هذه متوفرة الآن.
يرى الكثير أن الانتفاضة مستمرة. الجميع يرى أن الشعب الإيراني يطالب بمواصلة مقاومته للوصول إلى الحرية.
في غضون سنوات قليلة ، ستكون إيران في طليعة البلدان الحرة، وفي ذلك الوقت سوف نقدر النساء والرجال الذين ضحوا بأرواحهم في إيران.
