منار أحمد
قدمت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي رؤية مستقبلية بعد تغيير النظام الإيراني تحت عنوان “رؤية إيران الغد”.
وطالبت رجوي بحکم جمهوري يستند إلي أصوات الناخبين، لافتةً إلي أن أصوات المواطنين الإيرانيين هي المعيار للقياس والتقييم، مشيرةً إلي أنه في “إيران الغد” تتدافع المقاومة الإيرانية علی إلغاء حکم الإعدام الالتزام بذلک.
ودعت رجوي إلي نظام تعددي يکفل الحرية للأحزاب، مؤکدةً علی حرية التعبير ووسائل الإعلام، والحرية للجميع؛ للوصول إلي الفضاء الافتراضي دون قيد أو شرط.
وأکدت رجوي أن المعارضة الإيرانية ستدافع عن فصل الدين بعيدًا عن الدولة، وسيکون محظورًا أي تمييز بشأن اتباع جميع الديانات والأحزاب قائلة: “نحن نؤمن بالمساواة الکاملة بين الرجال والنساء في جميع الحقوق السياسية والإجتماعية، وسيتم إلغاء جميع التمييز ضد النساء، خاصة في مسألة ارتداء الحجاب والزواج والطلاق والعمل”.
وأضافت رجوي: أن “إيران الغد” ستصبح دولة عدالة وقانون، ولن يکون لشرعية نظام الملالي مکان بها، داعيةً إلي إقامة نظام قضائي حديث قائم علی احترام مبدأ حق الدفاع.
وأکدت رجوي أن المعاضرة الإيرانية ملتزمة بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان، مشيرةً إلي أن “إيران الغد” ستصبح دولة احترام حقوق الإنسان، لافتةً إلي أن “إيران الغد” بلدًا لجميع الطوائف تحترم مشروع الحکم الذاتي لکردستان إيران.
وأوضحت رجوي أن السياسية الخارجية مع إيران ستکون قائمة علی التعاون والتعايش السلمي والسلام والتعاون الدولي والإقليمي، واحترام ميثاق الأمم المتحدة، لافتةً إلي أن “إيران الغد” ستصبح دولة غير نووية ولن تتعامل بالصواريخ مع دول الجوار.
وطالبت رجوي بحکم جمهوري يستند إلي أصوات الناخبين، لافتةً إلي أن أصوات المواطنين الإيرانيين هي المعيار للقياس والتقييم، مشيرةً إلي أنه في “إيران الغد” تتدافع المقاومة الإيرانية علی إلغاء حکم الإعدام الالتزام بذلک.
ودعت رجوي إلي نظام تعددي يکفل الحرية للأحزاب، مؤکدةً علی حرية التعبير ووسائل الإعلام، والحرية للجميع؛ للوصول إلي الفضاء الافتراضي دون قيد أو شرط.
وأکدت رجوي أن المعارضة الإيرانية ستدافع عن فصل الدين بعيدًا عن الدولة، وسيکون محظورًا أي تمييز بشأن اتباع جميع الديانات والأحزاب قائلة: “نحن نؤمن بالمساواة الکاملة بين الرجال والنساء في جميع الحقوق السياسية والإجتماعية، وسيتم إلغاء جميع التمييز ضد النساء، خاصة في مسألة ارتداء الحجاب والزواج والطلاق والعمل”.
وأضافت رجوي: أن “إيران الغد” ستصبح دولة عدالة وقانون، ولن يکون لشرعية نظام الملالي مکان بها، داعيةً إلي إقامة نظام قضائي حديث قائم علی احترام مبدأ حق الدفاع.
وأکدت رجوي أن المعاضرة الإيرانية ملتزمة بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان، مشيرةً إلي أن “إيران الغد” ستصبح دولة احترام حقوق الإنسان، لافتةً إلي أن “إيران الغد” بلدًا لجميع الطوائف تحترم مشروع الحکم الذاتي لکردستان إيران.
وأوضحت رجوي أن السياسية الخارجية مع إيران ستکون قائمة علی التعاون والتعايش السلمي والسلام والتعاون الدولي والإقليمي، واحترام ميثاق الأمم المتحدة، لافتةً إلي أن “إيران الغد” ستصبح دولة غير نووية ولن تتعامل بالصواريخ مع دول الجوار.
نقلا عن الدستور
