شدد الأمير خالد بن سلمان، سفير المملکة العربية السعودية لدی الولايات المتحدة الأمريکية، علی ضرورة محاسبة المجتمع الدولي لنظام الملالي.
وفي سلسلة تغريدات نشرها في حسابه علی “تويتر”، الثلاثاء، قال الأمير خالد بن سلمان: “يستمر النظام الإيراني بخرق جميع القوانين الدولية في اختبار لإرادة المجتمع الدولي”.
وجاءت تغريدات الأمير خالد بن سلمان، في أعقاب مطالبة المملکة العربية السعودية، مجلس الأمن الدولي بمحاسبة إيران لتزويدها مليشيا الحوثيين بصواريخ باليستية.
وقال الأمير خالد بن سلمان: “لا يزال هذا النظام (الإيراني) يدعم الإرهاب في سوريا والعراق ولبنان واليمن بتوفيره الأموال والصواريخ للمليشيات التابعة له في خرق صارخ لقرارات الأمم المتحدة”.
وتابع: “قامت ميليشيا الحوثي التابعة لإيران بإطلاق أکثر من ١٠٠ صاروخ باليستي علی المملکة والتي تصدی لها الأبطال في قوات الدفاع الجوي، بالأمس أطلقت 7 صواريخ عشوائية علی 4 مدن فيما يستمرون بقتل الشعب اليمني ورفض جميع المبادرات السياسية والاستمرار في التصعيد”.
وکان المتحدث الرسمي لقوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الرکن ترکي المالکي، قد عقد مؤتمرا صحفيا عالميا، فضح خلاله الدور الإيراني في دعم مليشيا الحوثي الانقلابية في اليمن بالصواريخ الباليستية.
وکشف المالکي في المؤتمر، عن التفاصيل الکاملة لما يقوم به النظام الإيراني من تهريب ودعم وتسليح للجماعات والمنظمات الإرهابية، وتزويدها بقدرات نوعية کالصواريخ الباليستية، والصواريخ الحرارية ومنظومة الطائرات بدون طيار وکذلک القوارب السريعة المفخخة؛ ما يشکل تهديدا للأمن الإقليمي والدولي، وخرقا لمبادئ القانون الدولي والقرارات الأممية ذات الصلة.
ورأی الأمير خالد بن سلمان أنه “يجب علی المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته بمحاسبة النظام الإيراني علی انتهاکاته المتکررة للقوانين الدولية”، مؤکدا أن “الأصدقاء والأعداء يراقبون اليوم رد الفعل الدولي بالنسبة لأحداث البارحة، وسيکون لرد الفعل تأثيره علی تصرفات الدول في المنطقة علی المدی الطويل”.
وفي سلسلة تغريدات نشرها في حسابه علی “تويتر”، الثلاثاء، قال الأمير خالد بن سلمان: “يستمر النظام الإيراني بخرق جميع القوانين الدولية في اختبار لإرادة المجتمع الدولي”.
وجاءت تغريدات الأمير خالد بن سلمان، في أعقاب مطالبة المملکة العربية السعودية، مجلس الأمن الدولي بمحاسبة إيران لتزويدها مليشيا الحوثيين بصواريخ باليستية.
وقال الأمير خالد بن سلمان: “لا يزال هذا النظام (الإيراني) يدعم الإرهاب في سوريا والعراق ولبنان واليمن بتوفيره الأموال والصواريخ للمليشيات التابعة له في خرق صارخ لقرارات الأمم المتحدة”.
وتابع: “قامت ميليشيا الحوثي التابعة لإيران بإطلاق أکثر من ١٠٠ صاروخ باليستي علی المملکة والتي تصدی لها الأبطال في قوات الدفاع الجوي، بالأمس أطلقت 7 صواريخ عشوائية علی 4 مدن فيما يستمرون بقتل الشعب اليمني ورفض جميع المبادرات السياسية والاستمرار في التصعيد”.
وکان المتحدث الرسمي لقوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الرکن ترکي المالکي، قد عقد مؤتمرا صحفيا عالميا، فضح خلاله الدور الإيراني في دعم مليشيا الحوثي الانقلابية في اليمن بالصواريخ الباليستية.
وکشف المالکي في المؤتمر، عن التفاصيل الکاملة لما يقوم به النظام الإيراني من تهريب ودعم وتسليح للجماعات والمنظمات الإرهابية، وتزويدها بقدرات نوعية کالصواريخ الباليستية، والصواريخ الحرارية ومنظومة الطائرات بدون طيار وکذلک القوارب السريعة المفخخة؛ ما يشکل تهديدا للأمن الإقليمي والدولي، وخرقا لمبادئ القانون الدولي والقرارات الأممية ذات الصلة.
ورأی الأمير خالد بن سلمان أنه “يجب علی المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته بمحاسبة النظام الإيراني علی انتهاکاته المتکررة للقوانين الدولية”، مؤکدا أن “الأصدقاء والأعداء يراقبون اليوم رد الفعل الدولي بالنسبة لأحداث البارحة، وسيکون لرد الفعل تأثيره علی تصرفات الدول في المنطقة علی المدی الطويل”.
نقلا عن : العين الاخبارية
