خلال الصراع على السلطة والخلافات الداخلية لنظام الملالي بعد هلاك محسن فخري زاده، أب القنبلة الذرية لنظام الملالي، نشهد المزيد من التأوهات وعمليات الفضح:
وزير العلوم الأسبق في النظام: الاغتيال النووي الأول وقع عام 2006 لكن اعتبروه أمرًا عاديًا حتى لا يتم وضع علامة استفهام أمام وكالات المخابرات
مصطفى معين وزير العلوم الأسبق في النظام
الكشف عن أول عملية اغتيال نووية لإيران منذ 14 عامًا
كشف مصطفى معين وزير العلوم والبحوث التكنولوجية في الحكومة الثامنة برئاسة محمد خاتمي عن سر مهم. وكشف عبر صفحته على إنستغرام عن اغتيال عالم نووي اغتيل قبل 14 عامًا.
وكتب على صفحته على إنستغرام: "في 16 كانون الثاني (يناير) 2007، اغتيل د. أردشير حسين بور، أستاذ الفيزياء النووية بجامعة شيراز ورئيس مختبر أبحاث مالك أشتر، على يد عملاء الموساد في سكن صدرا بالجامعة بالغاز المشع. في ذلك الوقت، نفت السلطات اغتيال هذا العالم النووي البارز لأنه لكي لا يتم وضع علامة استفهام أمام جهاز المخابرات وتم دفنه كشخص غريب توفي نتيجه اختناقه بالغاز. (تابناك 2 ديسمبر)
المعمم نبويان: روحاني وظريف يجب أن يشرحا ما إذا كانا قد قدما أمثال فخري زاده أيضا للوكالة والمفتشين أم لا؟
المعمم نبويان عضو مجلس شورى النظام 30 نوفمبر2020: "للأسف، وافق روحاني والسيد ظريف في 2003-2005 على تفتيش منشآتنا النووية بل حتى قواعدنا العسكرية ؟"
واحد – لقد وثقت كل هذا في كتاب واحد. سمحوا بتفتيش بارتشين الصفحات 342 و 283. لدي هذا الكتاب، أقول لن أقرأ الكثير من العناوين. سمحوا بتفتيش بارتشين لعدة مرات نم قبل هؤلاء الجواسيس. السيد ظريف موقع الشهيد كلاهدوز وموقع لويزان وشيان وموقع الشهيد كاظمي وموقع مالك أشتر وموقع نوين، ومراكز صناعة دفاعية، مكان إنتاج دوار، لن أشرح هنا مكان إنتاج الدوار.
لن تقبل أي دولة في العالم السيد روحاني، لقد سمح السيد ظريف لهذا المركز أن يكون أعلى من هذا، أكثر من ذلك بكثير، ورد في تقرير علي اصغر سلطانيه ممثل إيران في الوكالة الدولية أن مفتشي الوكالة جاءوا 26 مرة وزاروا مراكزنا العسكرية. السيد روحاني والسيد ظريف عليكما أن تبلغا الشعب بهذه.
سيوضح القسم التالي ما إذا كان لدي أي متخصص وفقًا للبروتوكول الإضافي.قالوا يجب تقديم كل خبير عسكري ونووي. يقول روحاني في كتابه إننا فعلنا الشيء نفسه، ويقول في الصفحة 1006 من كتابه إنهم يقولون إننا نريد إجراء مقابلة. هذا هو نص الكتاب بالضبط، وأنا أقول، السيد روحاني يقول صراحة في هذا الكتاب 1006، نعم، سمحنا أيضًا بإجراء المقابلة. أي أنهم قدموا متخصصين للأعداء والجواسيس. السؤال هو كيف يغتال علماؤنا؟ من أعطى معلوماتهم ومتى قدم الشهيد فخري زاده معلوماته للإرهابيين؟ (تلفزيون أفق للنظام 30 نوفمبر2020)
