الجمعة, أبريل 19, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانتظاهرة الإيرانيين للاحتجاج على الصفقة المشينة بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية في...

تظاهرة الإيرانيين للاحتجاج على الصفقة المشينة بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية في مختلف دول العالم

0Shares

تظاهرة الإيرانيين للاحتجاج على الصفقة المشينة بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية في مختلف دول العالم

تظاهرة الإيرانيين للاحتجاج على الصفقة المشينة بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية في مختلف دول العالم

استمرارا للحملة الموسعة على صعيد العالم للاحتجاج على الصفقة المشينة بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية قام الإيرانيون الأحرار يوم الاثنين 4 يوليو/تموز بالاعتصام والتجمع في مدن مختلفة في دول العالم.

واقيمت هذه التجمعات والاعتصامات في برلين وستوكهولم وفيينا وكوبنهاكن أمام السفارة البلجيكية وفي يوتوبوري أمام قنصلية بلجيكا وفي اسلوا أمام البرلمان والتجمعات مازالت قائمة.

وبعد تقديم الحكومة البلجيكية لمشروع القانون المخزي بنقل الإرهابيين إلى نظام الملالي إلى برلمان هذا البلد، احتج الإيرانيون والمنظمات الدولية لحقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب في جميع أنحاء العالم.

وفي هذا الصدد، استنكر الإيرانيون في لندن وغوتنبرغ وأتلانتا وأوسلو وميونيخ وبرلين هذه الصفقة المخزية من خلال التظاهرات.

قبل ذلك، ندد الإيرانيون في مدن مختلفة من أمريكا وكندا والعديد من المدن الأوروبية بما في ذلك بروكسل بهذه الصفقة المخزية.

تظاهرة الإيرانيين للاحتجاج على الصفقة المشينة بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية في مختلف دول العالم

وأدان العديد من الشخصيات والمنظمات الحقوقية ومكافحة الإرهاب حول العالم الصفقة المخزية.

و کتب السفير روبرت جوزيف مساعد الخارجية الامريكية السابق ، الذي شهد بنفسه كمدعي في محكمة أنتويرب البلجيكية ضد الدبلوماسي الإرهابي لنظام الملالي أسد الله أسدي وشركائه، كتب رسالة لرئيسة البرلمان البلجيكي في إشارة إلى الدبلوماسي الإرهابي للنظام الإيراني أسد الله أسدي الذي

تظاهرة الإيرانيين للاحتجاج على الصفقة المشينة بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية في مختلف دول العالم

من المفترض إرساله إلى النظام جاء فيها:

كان من الممكن أن يؤدي هذا العمل المتعمد من إرهاب الدولة إلى قتل مئات المدنيين الأبرياء وإصابة الكثيرين غيرهم. كنت حاضرا في تجمع باريس في ذلك اليوم وأعلم أن عدد القتلى كان سيجعل هذا الهجوم هو أكثر الأعمال الإرهابية دموية في تاريخ أوروبا الحديث.

يذكر أنه وفقا لصفقة مخزية مع النظام الإيراني، قدمت الحكومة البلجيكية مشروع قانون إلى برلمان هذا البلد، يفيد بموجبه الدبلوماسي الإرهابي للنظام الإيراني المسمى أسد الله أسدي، الذي حوكم بالسجن 20 عاما بتهمة التخطيط لتفجير في تجمع مجاهدي خلق في باريس عام 2018، أمام محكمة بلجيكية، من المفترض أن يعاد إلى نظام الملالي، أي نفس النظام الذي أرسله لتفجير قنبلة في التجمع، لقضاء عقوبة السجن في إيران. وبموجب هذا المشروع المخزي من المقرر أن يتم إعادة شركائه الثلاثة المحكوم عليهم بالحبس 18 عاما إلى نظام الملالي أيضا.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة