أعلنت مسؤولة في الإدارة الأمريكية، اليوم الجمعة، أن إحدى المنظمات التي خضعت للعقوبات الأمريكية ضد إيران كانت تشتري تكنولوجيا من روسيا والصين.
وقالت المسؤولة للصحفيين "شركة "بولس نيرو" قدمت أو حاولت تقديم مساعدات مادية وعينية وتكنولوجية لشركة "إس بي إن دي" (شركة ابتكارات الدفاع والأبحاث الإيرانية)… كما حاولت "بولس نيرو" أيضا الحصول على معدات لصالح "إس بي إن دي". وتقوم "بولس نيرو" بشراء بعض المعدات والتكنولوجيا المتقدمة من موردين صينيين وروس وأجانب آخرين".
هذا وكانت الولايات المتحدة قد أدرجت، في وقت سابق اليوم، 14 فردا و17 كيانا قانونيا على قائمة العقوبات، تزعم أنهم قاموا سابقاً بمساعدة إيران في تطوير أسلحة نووية.