يمهد نظام الملالي الغارق في مأزق اقتصاده المفلس، الأرضية لمزيد من الارتفاع في سعر الخبز.
لهذا السبب رفعت أسعار الطحين أو خفضت حصة المخابز. مما أدى إلى بعض المشاكل للناس في مدن مختلفة وكان عليهم الوقوف في طوابير طويلة للحصول على الخبز.
وبهذا الشأن قال خباز بمدينة نكا: «كمية الطحين المخصصة للمخابز بالمدينة منخفضة لأن المنطقة منطقة تسكنها الطبقة العاملة.
حتى الآن كنا نعد الطحين من السوق الحرة ، وكان سعركل كيس من الطحين 90 تومانًا. الآن أصبح في مصنع الطحين 200 – 300 تومان.
أنا اشتريت 80 كيسًا بقيمة 13 مليون تومان. معناه أتضرر 100 ألف تومان لكل كيس.
في مدينة مياندو آب، يواجه الناس أيضًا مشكلة نقص الخبز. وقال أحد الخبازين: ليس عندنا خبز ولا مخبز!
ليس لدينا طحين لإعداد الخبز، في الماضي كان خبزنا يأتي من مدينة ملكان، والآن ليس لدينا شيء.
ذات صلة:
