الجمعة, أبريل 19, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانإيران.. اعتراف باعتقال الأطفال خلال انتفاضة نوفمبر - ملف تعريف لبعض الأطفال...

إيران.. اعتراف باعتقال الأطفال خلال انتفاضة نوفمبر – ملف تعريف لبعض الأطفال الشهداء

0Shares

وفقًا لوكالة أنباء قوات الحرس في خرم آباد، اعترف كبير قضاة لرستان في خطاب بأنه خلال انتفاضة نوفمبر، تم اعتقال ستة أطفال على أيدي القوات القمعية.
وقال المدعي المجرم في النظام :«خلال أعمال الشغب والفوضى الأخيرة، تم اعتقال 8 أطفال وأفرج عنهم بكفالة في اليوم التالي».

 
تجدر الإشارة إلى أن الانتفاضة الوطنية التي عمّت 191 مدينة في إيران، هناك عدد من الأطفال والمراهقين بين الشهداء.

انتفاضة إيران ..استشهاد فتاة بعمر14 عاما بيد قوات القمع للنظام الإيراني

1. ”نيكتا اسفنداني“ من مواليد مايو 2005 وكان عمرها 14 سنة عندما استشهدت في 16 نوفمبر. قُتلت برصاص قوات الأمن في شارع ستارخان. تم دفنها في 20 نوفمبر في مقبرة ”بهشت زهراء“، القطاع 326 والتسلسل 28، رقم 15.
2. رضا نيسي هو أيضًا أحد الشهداء الذي كان عمره 16 سنة فقط وقت الاستشهاد. كما قُتل برصاص قوات أمن النظام في الأهواز.
3. قتل ”أمير رضا عبد اللهي“ بن محمد البالغ من العمر 13 سنة، قتل برصاص قوات الأمن في إسلام أباد يوم السبت، 16 نوفمبر / تشرين الثاني. تم تسليم جثة الشهيد في 19 نوفمبر وتم نقلها إلى بارس آباد موغان لدفنها.
4. شهيد طريق حرية الشعب الإيراني ”ساسان عيدي وند“، طالب بالغ من العمر 17 سنة، قُتل بالرصاص على أيدي القامعين والوحوش في ”يزدان شهر“، في أصفهان.
5. ”بجمان قلي بور“ هو شهيد آخر في طريق الحرية الذي كان عمره 18 سنة فقط وقت استشهاده. قُتل بالرصاص في كرج على أيدي قوات أمن النظام.
6. ”رضا معظمي“ هو شهيد آخر في طريق الحرية، كان عمره 18 سنة و قتل برصاص أزلام خامنئي.
7. ”محمد بريحي“، 17 سنة، تعرض لإطلاق رصاص واستشهد يوم الجمعة 15 نوفمبر / تشرين الثاني في الأهواز.
8. ”أمير حسين دادوند“، 17 سنة، قُتل برصاص قوات الأمن في أصفهان.

أسماء 547من شهداء انتفاضة الشعب الإيراني

وأعلنت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية امس أسماء 27 شهيدًا آخر من شهداء انتفاضة الشعب الإيراني. وبذلك فقد تم الإعلان عن أسماء 547 من شهداء الانتفاضة.

وقد سجلت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية 1500 من شهداء الانتفاضة الإيرانية في مختلف المحافظات. بينهم عدد كبير من النساء والمراهقين.

في حين مضى أكثر من شهر على انتفاضة نوفمبر، ظل نظام الملالي مصرًا على إخفاء عدد الشهداء والإعلان عن أسمائهم وعدد المعتقلين، وذلك خوفًا من العواقب المترتبة على هذه الجريمة الكبيرة ضد الإنسانية.

وأكدت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية أن صمت وتهاون المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم، يشجع الفاشية الدينية الحاكمة في إيران على استمرار الجرائم ضد الإنسانية بحق الشعب الإيراني.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة