الخميس, مايو 9, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانجوقة إعلامية منسقة للقادة وأئمة الجمعة ووسائل الإعلام في نظام الملالي العاجز

جوقة إعلامية منسقة للقادة وأئمة الجمعة ووسائل الإعلام في نظام الملالي العاجز

0Shares

جوقة إعلامية منسقة للقادة وأئمة الجمعة ووسائل الإعلام في نظام الملالي العاجز

جوقة إعلامية منسقة للقادة وأئمة الجمعة ووسائل الإعلام في نظام الملالي العاجز

حول الهجوم على أشرف 3 وحظر تظاهرات الإيرانيين في باريس لرفع معنويات قوات النظام المنهكة

  • قاليباف رئيس مجلس شورى النظام: هل رأيتم ما هو الوضع الفظيع الذي وقع فيه أولئك الذين يريدون السوء لنا، ورأينا ذروته في حالة مجاهدي خلق، وهل لاحظتم إلى أي مدى بلغت ذروة قوتنا ونطاق نفوذنا.
  • صحيفة “إيران” تابعة لرئيسي: بمصادرة وثائق مجاهدي خلق، تتوفر فرصة كبيرة للنظام لتقويض شبكة المنظمة داخل البلاد. وكانت القيادة الميدانية والمجازية لأعمال الشغب الخريفية كانت إحدى نتائج تعاون العلاقات الداخلية مع مجاهدي خلق.
  • زهرة لاجوردي ابنة جزار سجن إيفين وعضوة مجلس شورى النظام: شاهدنا الأخبار السارة بدخول الشرطة مقر مجاهدي خلق ومنع التجمع السنوي لهذه المجموعة في فرنسا. أولئك الذين أرادوا بدء الفوضى في البلاد قتلوا برذاذ الفلفل
  • صحيفة كيهان الناطقة باسم خامنئي: معارضة فرنسا لتجمع مجاهدي خلق وهجوم الشرطة الألبانية يعود إلى قدرة الجمهورية الإسلامية. ومع ذلك، لا ينبغي للجمهورية الإسلامية أن ترضى بهذا … على الغرب أن يسلمهم إلى إيران للمحاكمة والمعاقبة
  • ممثل خامنئي في أردبيل: الحكومة أقنعت الأوروبيين والأمريكيين بمفاوضات من خلف الكواليس بأنهم إذا دعموا مجاهدي خلق فلن يكون هناك تفاهم ولن يتم الوفاء بمطالبكم النووية منا.
  • كاظم غريب أبادي مساعد رئيس السلطة القضائية: شاهدنا ما حدث في فرنسا وألبانيا. الدول المضيفة لمجاهدي خلق يجب أن تكون مسؤولة عن سبب السماح لهم بدخول بلادهم، توقعاتنا المحددة هي أن يطردوا مجاهدي خلق.

يحاول القادة وأئمة الجمعة ووسائل الإعلام الحكومية في جوقة منسقة باستغلال الهجوم على أشرف الثالث وحظر التظاهرات الإيرانية في باريس، رفع الروح المعنوية لعناصر النظام ومعالجة انهيارهم. الخوف من اندلاع الانتفاضة والإقبال الشعبي على مجاهدي خلق ووحدات المقاومة بلغ حدا أن صحيفة إيران التابعة لإبراهيم رئيسي تعرب عن أملها في أن تؤدي هذه الأحداث إلى تقويض الشبكة الداخلية لمجاهدي خلق.

قال قاليباف، رئيس مجلس شورى الملالي، في 24 يونيو: “لقد رأيتم ما أصاب أعدائنا البلطجيين من الفظائع ومن يريدون الإساءة ببلدنا وأمتنا ولا يريدون شرف إيران والإسلام. ولاحظنا ذروته بشأن المنافقين ولاحظتم ما مدى قوتنا ونطاق نفوذنا”. (وكالة أنباء قوات الحرس – فارس – 24 يونيو).

كتبت صحيفة إيران (التابعة لرئيسي) في 25 يونيو، في إشارة إلى الأحداث في فرنسا وألبانيا: “يجب اعتبار هذا الحدث نجاحًا دبلوماسيًا … مع اكتشاف ومصادرة وثائق المنظمة وخوادم المعلومات، تتوفر فرصة عظيمة للجمهورية الإسلامية لمهاجمة شبكة الإرهاب الداخلية المتعلقة بمجاهدي خلق بمزيد من الدقة والشدة …. كانت قيادة العناصر الميدانية والمجازية في أعمال الشغب في خريف عام 2022 من بين نتائج المرتبطين في الداخل مع مجاهدي خلق. كما أشارت وزارة المخابرات وجهاز استخبارات الحرس في بياناتهما التفصيلية إلى دور مجاهدي خلق في توجيه شبكة البلطجية في الداخل وأيضًا في إرساء أسس الدعاية المعادية لإيران في محافل مثل المجلس الأوروبي”.

وقالت زهرة لاجوردي ابنة سفاح سجن إيفين وعضوة مجلس شورى النظام يوم الجمعة في البرلمان: “التغيير في موقف الأوروبيين من مجاهدي خلق جاء نتيجة الدبلوماسية المشرفة للحكومة الـ13 … نشرت وسائل الإعلام نبأ سارا لقرار المحكمة الألبانية بالسماح للشرطة بدخول مقر مجاهدي خلق. كما رأينا الحظر المفروض على التجمع السنوي لهذه المجموعة في فرنسا بعد 15 عاما، مما يدل على أن موقف الدول الأوروبية قد تغير من مجاهدي خلق …. أولئك الذين أرادوا خلق الفوضى في بلادنا في الفضاء السيبراني قُتلوا برذاذ الفلفل (وكالة أنباء مهر – 23 يونيو).

قال كاظم غريب ابادي، مساعد رئيس السلطة القضائية، في 25 يونيو: “لقد رأينا ما حدث في فرنسا وألبانيا لأن هذه الدول أدركت أيضًا الطبيعة الإرهابية لهذه المجموعة … يجب أن تكون الدول المضيفة لمجاهدي خلق مسؤولة عن سبب السماح لهم بالتواجد لهم في بلادهم ودعمهم في بعض الأحيان. توقعاتنا المحددة هي أن ترحل هذه الدول مجاهدي خلق وسنواصل إجراءاتنا القضائية “(موقع مشرق التابع لاستخبارات قوات الحرس).

صحيفة كيهان المتحدث باسم خامنئي، 22 حزيران / يونيو: (ينبغي) النظر بوضوح إلى معارضة فرنسا لتجمع المنافقين وهجوم الشرطة الألبانية على قاعدة هذه المنظمة على أنها سلطة مثالية للجمهورية الإسلامية وإحباط الغرب من محاولاته لمدة 44 عاما في مواجهة إيران .. لكن الجمهورية الإسلامية لا ينبغي أن ترضى بإجرائات الغرب ضد مجاهدي خلق في اليومين الماضيين.. تعتبر الجمهورية الإسلامية مواجهة الغرب مع مجاهدي خلق جادة فقط عند تسليمهم إلى إيران للمحاكمة والمعاقبة.

وقال عضو مجلس شورى النظام فرهاد بشيري، الأحد، في البرلمان، في إشارة إلى ألبانيا وفرنسا: “… هناك شيء نسعد به وإن شاء الله أن هذا الإجراء سيستمر وسيتعاملون بشكل أشد مع جراثيم الفساد هؤلاء بإذن الله وسوف يلقون نتيجة أفعالهم المخزية إن شاء الله. (وكالة الأنباء الطلابية للنظام – 25 يونيو).

وقال نور كريمي امام الجمعة في مدينة ايلام: “مجاهدو خلق شنوا حربا شاملة علينا في الفضاء السيبراني، ودعمهم الاوروبيون وعقدوا لقاءا عالميا في فرنسا ولكن اليوم بفضل القوة الميدانية والدبلوماسية النشطة للجمهورية الإسلامية يتعرضون للهجوم في أشرف الثالث من قبل الدولة المضيفة، ولأول مرة استسلمت فرنسا لإرادة الجمهورية الإسلامية ولم تسمح لهم بالتجمع”.

وقال الملا عاملي، ممثل خامنئي وإمام جمعة أردبيل: “المفاوضات التي جرت خلف الكواليس مع الأوروبيين وبشكل غير مباشر مع الأمريكيين من قبل هذه الحكومة أقنعت الأوروبيين والأمريكيين أنكم إذا دعمتم مجاهدي خلق … فلا تفاهم بيننا وبينكم ولن تتحقق مطالبكم بخصوص النووية منا أبدا ….. بالف عنصر هاجمت شرطة الحكومة الألبانية هذا الأسبوع مجاهدي خلق … وكانت فرنسا تعقد مؤتمرا لهم كل عام … وقالت فرنسا أيضا هذا الأسبوع إنها لن تسمح بعقد هذا المؤتمر … “(قناة سبلان  للنظام في 23 يونيو)

وقال الملا بي نياز، إمام جمعة كيش: “الاشتباك بين الشرطة الألبانية ومجاهدي خلق، الذي تسبب في سقوط عدد من القتلى وعشرات الجرحى، واعتقال قادتهم، هو بشرى سارة للغاية … أعداؤنا مضطرون لمواكبتنا”.

قال إمام جمعة مدينة سامان: فرنسا وألبانيا … اتفقتا على التعامل بجدية مع مجاهدي خلق من أجل كسب رضا إيران. (تلفزيون شبكة جهانبين التابعة لنظام 23 يونيو).

وقال الملا حسيني إمام جمعة كرج: “اليوم ونتيجة اقتدار نظام الجمهورية الإسلامية، يتخذ المستكبرون إجراءات للاقتراب من الجمهورية الإسلامية، مؤخرًا في فرنسا وألبانيا …” (قناة شبكه البرز للنظام 24 يونيو)

غبيشاوي، إمام الجمعة في مدينة آبادان: في هذه الأيام، نرى أن الداعمين الرئيسيين لمجاهدي خلق يقضون عليهم … لا يكفي فقط إغلاق أشرف في ألبانيا. بل يجب تعويض الأضرار التي ألحقوا بهذا الشعب من خلال الدعم لهذه المجموعة.

وقال المدير العام للنيابة العامة في محافظة أصفهان، في كلمة ألقاها قبل صلاة الجمعة، في إشارة إلى الأحداث في فرنسا وألبانيا، إنه في الدبلوماسية كل يوم نحقق انتصارات جديدة، ويجب على الأعداء إما الفرار والاختفاء، أو إن شاء الله، سيأتون جميعًا بالطائرة ويتعامل الناس معهم جزاء لهم.

محمدي لائيني امام الجمعة في مدينة ساري: اليوم نرى أن الشرطة الألبانية هاجمت مقر المنافقين، وأصيب مائة شخص وقتل اثنان، وفرنسا التي كانت تخطط لاجتماع مجاهدي خلق كل عام وتعطيهم الإذن والتسهيلات، لقد حظرتهم هذا العام.

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

26 يونيو/ حزيران 2023

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة