الخميس, مايو 2, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانالسيناتور ماركو روبيو: خامنئي منهمك في تأجيج آلة بوتين الحربية  

السيناتور ماركو روبيو: خامنئي منهمك في تأجيج آلة بوتين الحربية  

0Shares

السيناتور ماركو روبيو: خامنئي منهمك في تأجيج آلة بوتين الحربية  

أدان السيناتور ماركو روبيو، أحد الأعضاء الجمهوريين في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي؛ دعم خامنئي، للعدوان العسكري الروسي على أوكرانيا. 

 
حيث قال: “إن خامنئي منهمك في تأجيج آلة بوتين الحربية وفي الوقت نفسه يشيد خامنئي بهذه الحرب الظالمة. حربٌ أدت إلى مقتل عدد لا يحصى من الأبرياء في أوكرانيا”. 

 
وهاجم السيناتور ماركو روبيو بشراسة مساعي إدارة جو بايدن لإحياء “الاتفاق النووي الكارثي مع طهران” بدلًا من “تنفيذ العقوبات الإلزامية والقانونية التي أقرها الكونغرس الأمريكي ضد برنامج الطائرات المسيرة للنظام الإيراني، قائلًا: “إن سياسة منح الامتياز هذه لا تسفر سوى عن جعل نظام إرهابي مناهض لأمريكا أكثر جرأة وغطرسة، وتسريع وتيرة خططه لامتلاك القنبلة النووية”.  

ووصف الولي الفقيه عدوان روسيا على أوكرانيا، خلال لقائه مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في 19 يوليو 2022، بأنه حرب وقائية ضد الناتو، وأشاد بـ “مبادرة” روسيا بالعدوان العسكري على أوكرانيا. 

أسوشيتد برس: في طهران، بوتين تلقى دعم خامنئي القوي فيما يتعلق بالهجوم على أوكرانيا

أسوشيتد برس: في طهران، بوتين تلقى دعم خامنئي القوي فيما يتعلق بالهجوم على أوكرانيا 

أسوشيتد برس: في طهران، بوتين تلقى دعم خامنئي القوي فيما يتعلق بالهجوم على أوكرانيا 

في 19 يوليو / تموز، كتبت وكالة أسوشيتد برس في تقرير عن لقاء بوتين مع خامنئي ورئيسي ودعم المرشد الأعلى لإيران ضد هجوم روسيا على أوكرانيا: في طهران، تلقى بوتين دعم إيران القوي فيما يتعلق بأوكرانيا. 

حصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على دعم قوي من خامنئي يوم الثلاثاء في الحملة العسكرية لبلاده في أوكرانيا، حيث قال علي خامنئي إن الغرب يعارض قيام روسيا “المستقلة والقوية”. 

وقال خامنئي إنه إذا لم ترسل روسيا قوات إلى أوكرانيا، لكانت ستواجه هجومًا لحلف شمال الأطلسي في وقت لاحق، وهو بيان ردد خطاب بوتين وعكس علاقات أوثق بين موسكو وطهران حيث يواجه كلاهما عقوبات غربية خانقة. 

وقال خامنئي مخاطبًا بوتين: “إذا تم فتح الطريق أمام الناتو، فلن يعرف الحدود”. وأضاف أنه إذا لم تتصرف موسكو أولاً، لكان التحالف الغربي قد شن حربًا لإعادة شبه جزيرة القرم، التي احتلتها روسيا من أوكرانيا في عام 2014. 

وكتبت وكالة أسوشيتيد برس أن الرحلة إلى طهران لها أيضًا معنى رمزي لجمهور بوتين المحلي، حيث تُظهر القوة الدولية لروسيا حتى في الوقت الذي تصبح فيه روسيا معزولة بشكل متزايد وتغرق بشكل أعمق في المواجهة مع الغرب. تأتي هذه الرحلة بعد أيام قليلة من زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لإسرائيل والمملكة العربية السعودية – الخصمان الرئيسيان لطهران … 

وفي لقاء مع قادة النظام الإيراني، أعرب بوتين عن تقديره لأهمية العلاقات الوثيقة بين موسكو وطهران. 

وقال بوتين في بداية اللقاء مع رئيسي: إن علاقاتنا تتطور بسرعة جيدة وعمل البلدان على تعزيز تعاونهما في مجال الأمن الدولي والمساهمة بشكل كبير في تسوية الوضع في سوريا. 

وفي البيان الختامي، قدم دعمه الثابت لطهران فيما يتعلق بالاتفاق النووي المتعثر، ودعا إلى إحياءه بشكل كامل، والإلغاء الكامل للعقوبات المفروضة على إيران حتى يتسنى “التطوير الحر للتعاون في أي مجال دون أي تمييز”. 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة