استمرار الإضراب للأطباء المقيمين في شيراز والتجمع الاحتجاجي لعمال البتروكيماويات في تبريز
استمرار إضراب للأطباء المقيمين في شيراز
واصل الأطباء المقيمون في جامعة شيراز للعلوم الطبية إضرابهم يوم الأحد 8 مايو احتجاجًا على عدم دفع متأخراتهم. وهم مضربون منذ عدة أيام لهذا السبب
وقفات احتجاجية لعمال البتروكيماويات في تبريز
نظم عمال شركة تبريز للبتروكيماويات وقفة احتجاجية للاعتراض على تدني الأجور والاختلافات الكبيرة مع رواتب العمال الرسميين. احتشد العمال أمام مصنع البتروكيماويات، مطالبين بزيادة الأجور وإلغاء المقاولين الوسيطين. يشعر عمال الشركة دائمًا بالقلق من الفصل والعاطلين عن العمل بسبب نوع العقد والوضع المؤقت. يعد الافتقار إلى الأمن الوظيفي أحد المشاكل الرئيسية لهؤلاء العمال.
ويقول العمال: إن الراتب الرسمي لعمال تبريز للبتروكيماويات 5 ملايين تومان. “لكن هذا الرقم محدد بـ 800 ألف تومان فقط لعمال الشركة.”
ويقولون ان “وجود شركات مقاولات بوساطة الاطراف المتعاقدة مع وزارة النفط والبتروكيماويات لا هدف له سوى استغلال العمال واستخدامهم برواتب متدنية جدا”.
وبحسب عمال شركة بتروكيمياويات تبريز، فإن وزارة النفط تقوم بفصل العمال بسهولة بهذه الطريقة وبوساطة هذه الشركات في حالة حدوث أدنى احتجاج نقابي.
يعاني العمال المحتجون من انعدام الأمن الوظيفي وتدني الأجور
إضراب شامل للأطباء المتخصصين في المناطق المحرومة في إيران
استمر الإضراب الشامل للأطباء في المناطق المحرومة في إيران الذين يعملون ضمن خطة “تحول نظام ادارة الصحة و السلامة” احتجاجا على تدني رواتبهم.
كما احتج بعضهم على وضعهم القانوني بنشر صور ولافتات ومقاطع فيديو يوم الخميس 3 فبراير، وحذروا من استمرار هذا الوضع على قطاع الصحة في البلاد.
أوضح الأطباء في مقاطع الفيديو المنشورة كيف أن الضرائب التي يتم الاستحصال منهم ، والتي تسمى ضريبة خطوة بخطوة، إلى جانب التأخير لأكثر من ستة أشهر في السداد، أدت إلى خلق ظروف عمل صعبة لهم.
وبدأ إضراب هؤلاء الأطباء منذ شهور وأضرب عدد منهم يوم الأربعاء بشكل شامل وامتنعوا عن فحص المرضى ليس حالهم طارئة.
قبل أيام قليلة، في 30من يناير، كتبت صحيفة ايران في تقرير عن وضع هؤلاء الأطباء: “الأطباء المتخصصون في طهران يدفعون ضريبة 10٪ في المراكز الخاصة، لكن تفرض على طبيب مختص يقدم الخدمات في منطقة نائية ومحرومة ضريبة بنسبة 35٪ “.
وأوضح الأطباء المحتجون في مقاطع فيديو أنه إذا كان رواتبهم ما بين ثمانية إلى 10 ملايين تومان، فإنهم سيتقاضون حوافز يقارب خمسة ملايين تومان مع تأخير أكثر من ستة أشهر. لكن الضريبة على هذه المبالغ تمنع كل طبيب من العمل في المناطق المحرومة والمستشفيات الحكومية.
بالإضافة إلى إضراب هؤلاء الأطباء، نظم عدد من الطاقم الطبي وقفة احتجاجية في مدن مختلفة يوم الأربعاء.
بينهم الأطباء المقيمون في جامعة العلوم الطبية في زنجان بسبب عدم دفع المساعدات الدراسية لهم.
وقفة احتجاجية للمشاركين في البورصة أمام منظمة البرنامج والميزانية في طهران
احتجاجات في إيران من العمال إلى الرياضيين والمواطنين المنهوبة أموالهم – الأربعاء ۲ فبراير
استمرار الاحتجاجات في إيران من الأطباء إلى العمال والسواق- الثلاثاء 1 فبراير
فی الیوم الثالث لاحتجاجات المعلمين فی إيران بهتافات: “يجب الإفراج عن السجين السياسي” و”رئيسي كذاب”
