السبت, أبريل 27, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانخطة الضبط الالكتروني تهدد بعصيان مدني في ايران

خطة الضبط الالكتروني تهدد بعصيان مدني في ايران

0Shares

خطة الضبط الالكتروني تهدد بعصيان مدني في ايران

ركزت الصحف الصادرة في ايران اليوم على الخطة المطروحة لتقييد الفضاء الالكتروني في البلاد، حيث كان لافتا للنظر التقاء  معظم المقالات المنشورة عند التحذير من التبعات الأمنية للخطة، بما في ذلك التابعة للولي الفقيه.

وفي هذا السياق ذكرت صحيفة فرهيختكان في احد مقالاتها أن الاحتجاجات السابقة ستتحول إلى عصيان مدني في حال الموافقة على الخطة مشيرة الى احتمالات فقدان آلية التحكم باالفضاء الالكتروني.

وجاء في المقالة انه في حال تنفيذ الخطة ستسود اجواء انعدام  الرضا في الداخل الايراني  وتثار احتجاجات دولية بما في ذلك ردود الفعل المحتملة من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

وفي متابعتها للتطورات الاقتصادية اشارت  صحيفة شرق  الى الآثار المدمرة التي ستلحق بالاوضاع الاقتصادية والاجتماعية في حال زيادة سعر الدولار محذرة من صدمة تتسبب في تجاوز عتبة تحمل الشعب.

وتحت عنوان “حل عجز الموازنة بدخل حقيقي أم وهمي” ذكرت صحيفة ارمان انه تم تحديد الميزانية الإجمالية للدولة في العام الإيراني المقبل بـ 1372 ألف مليار تومان، مشيرة الى ان جزء مهما من المبلغ خصص للإنفاق الحكومي، ومع ذلك أهم جزء من النفقات هو مصادر الدخل التي يتم تضمينها في الميزانية.

واضافت الصحيفة في تقريرها بانه تم تخصيص حوالي 400 تريليون تومان من عائدات ميزانية العام المقبل للنفط، مؤكدة اعتقاد بعض الاقتصاديين بأن مصادر الإيرادات المتوقعة في ميزانية العام المقبل ليست واقعية.

 وافادت بان العقوبات الدولية وانتشار التهرب الضريبي في مختلف القطاعات يحولان دون توفير التمويل مما يؤدي الى عجز في الميزانية يترك عواقب وخيمة على الاقتصاد.

وبعنوان “تحمل مسؤولية جريمة الآخرين” نشرت صحيفة همدلي مقالة تطرقت  الى ضرورة توفير وظائف جديدة في المدن الحدودية.

واشارت الصحيفة الى ان “ألم المدن الحدودية ليس فقط العتالة، نقل الوقود، الموت في البرد، تفجيرات الألغام، الحرائق، والسقوط من الجبال والمرتفعات، وانما انتشار الفقر في هذه المناطق بشكل كبير، حيث يرغب البعض في تحمل مسؤولية جريمة الآخرين وتقديم نفسه بدلاً من مرتكبي الجرائم، ويتم سجنه مقابل مبالغ ضئيلة.

وذكرت ان هذه الوظيفة شائعة جدًا في المناطق الحدودية، خاصة كردستان وبلوشستان، وتحمل اسم  “متحملي الحبس” أو “تحمل مسؤولية جريمة الآخرين”.

وتوقفت صحف الولي الفقيه عند القلق من “تشويه سلطة الشرطة”، حيث حذرت  صحيفة وطن امروز من ضربة يتلقاها الامن أكثر من غيره في حال انتهاك سلطة الشرطة.

صحف الملالي تعترف بالفشل في مواجهة حركة المقاضاة

فساد الملالي يمتد الى العمل الخيري

صحف الملالي تدعو الى مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة

مظلة حماية لفاسدي نظام الملالي

رعب الاختراقات يربك نظام الملالي

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة