في 23 مايو ، أفادت وكالة أنباء “ إيسنا '' الحكومية أنه في ظل اضطراب سوق النظام ، كانت ست مجموعات من المواد الغذائية باهظة الثمن بنسبة 70 في المائة في بداية العام الايراني الجديد.
وبحسب التقرير ، فقد تميز العام الجديد بارتفاع التضخم في مؤشرات: شهرية وسنوية في أبريل.
وجاء في الخبر إن وزارة الصناعة والتجارة والمعادن أعلنت مؤخرا أن سعر الزيت ارتفع بنسبة 30٪. كما أن الغلاء الفاحش لسلة سلع الأسر الإيرانية في بنود أخرى آخذ في الارتفاع في النظام. وتشمل السلع الأخرى "الشاي والقهوة والكاكاو والمشروبات الغازية والعصائر" 78.4 و "الحليب والجبن والبيض" 75.3 و "الأسماك والمحار" 73.1 و "اللحوم الحمراء والدواجن" 72.9 ومجموعة "اللحوم الحمراء واللحوم البيضاء ومنتجاتها "بنسبة 72.9٪.
وفي السلع الأخرى ، نذكر الزيادة بنسبة 69.6٪ في تكلفة مجموعة "السكر والمربى والعسل والشوكولاتة والحلويات" ، وزيادة بنسبة 67.6٪ في عدد الأثاث والأجهزة المنزلية.
ومن حيث التضخم السنوي ، فإن أعلى كمية تنتمي إلى مجموعة النقل بنسبة 65.1 في المائة والزيوت والدهون 61.3 في المائة والأثاث والأجهزة المنزلية 53.7 في المائة.
الأزمات الاجتماعية والاقتصادية مع التركيز على عدم كفاءة النظام وطالما أن استراتيجية النظام مضادة للمجتمع الدولي، فإن الأزمات الاجتماعية والاقتصادية ليس لها أي احتمال لحلها، بل تتعمق أيضًا، وهذا تهديد لـ النظام.
"التضخم يلتهم كل شيء" هو عنوان مقال في صحيفة ابتكار التي أعلنت عن زيادة قدرها 1.170.000 تومان في سلة الغذاء في الشهرين الماضيين فقط، وكتبت: "اليوم لم نعد نرى آثار زيادة الأجور، نفس الأجر الذي زعم ارباب العمل أن الأمر لا ينبغي أن يكون أكثر من اللازم! الآن اختفت هذه الزيادة الطفيفة.
يمكن أن يكون وصف هذه الشروط في شكل جملة واحدة: "الأمن المعيشي للعاملين بأجر في خطر، وهذا خطر جسيم".
ذات صلة:
