قتل 21 مرتزقاً للحرس الثوري الإيراني خلال قتالهم إلی جانب صفوف قوات النظام في سوريا، خلال الأيام القريبة الماضية.
وأکّد موقع “بغداد بوست” نقلا عن مصادر مطلعة خاصة له، أن 21 عنصرا من ميليشيا الحرس الثوري الإيراني لقوا مصرعهم خلال العمليات العسکرية في سوريا، مشيراً إلی أن الأخير سيبدأ بعملية نقل جثامين قتلاه واحداً بعد آخر وليس دفعة واحدة، خوفا من الغضب الشعبي ضده بسبب تزايد أعداد القتلی الإيرانيين في سوريا.
تأتي تلک الخسائر للحرس الثوري الإيراني مع احتدام المعارک بين الثوار وقوات النظام وميليشيات إيران في ريف حماة وإدلب وحلب؛ بغية محاولات الأخير بالتقدم للوصول إلی مطار أبو الظهور العسکري شمال سوريا.
يشار إلی أن الحرس الثوري الإيراني نعی أمس الاثنين، قياديا بارزا له يدعی “محمد معافی” خلال قتاله إلی جانب قوات النظام في البوکمال بريف دير الزور شرق سوريا.
يذکر أن الحرس الثوري الايراني وميليشياته من ميليشيا “فاطميون” خسروا الآلاف من جنودهم خلال قتالهم لجانب قوات النظام في سوريا؛ بحجة دفاعهم عن المراقد الدينية.
وأکّد موقع “بغداد بوست” نقلا عن مصادر مطلعة خاصة له، أن 21 عنصرا من ميليشيا الحرس الثوري الإيراني لقوا مصرعهم خلال العمليات العسکرية في سوريا، مشيراً إلی أن الأخير سيبدأ بعملية نقل جثامين قتلاه واحداً بعد آخر وليس دفعة واحدة، خوفا من الغضب الشعبي ضده بسبب تزايد أعداد القتلی الإيرانيين في سوريا.
تأتي تلک الخسائر للحرس الثوري الإيراني مع احتدام المعارک بين الثوار وقوات النظام وميليشيات إيران في ريف حماة وإدلب وحلب؛ بغية محاولات الأخير بالتقدم للوصول إلی مطار أبو الظهور العسکري شمال سوريا.
يشار إلی أن الحرس الثوري الإيراني نعی أمس الاثنين، قياديا بارزا له يدعی “محمد معافی” خلال قتاله إلی جانب قوات النظام في البوکمال بريف دير الزور شرق سوريا.
يذکر أن الحرس الثوري الايراني وميليشياته من ميليشيا “فاطميون” خسروا الآلاف من جنودهم خلال قتالهم لجانب قوات النظام في سوريا؛ بحجة دفاعهم عن المراقد الدينية.