أعدمت قوات النظام، 23 مدنيا، بينهم 5 نساء، في مدينتي سقبا وکفربطنا بالقطاع الأوسط في الغوطة الشرقية، اليوم الاثنين.
وقالت مصادر إعلامية ،أن قوات النظام السوري داهمت مدينتي کفربطنا وسقبا في القطاع الأوسط بالغوطة، واعتقلت أکثر من 150 مدنيا ممن قرروا البقاء نتيجة الضمانات الروسية، مؤکدة أن عناصر النظام أعدموا ميدانيا 23 مدنيا بينهم خمس نساء.
وقالت مصادر أنه تم اقتياد المعتقلين إلی جهات مجهولة، وأضافت أن قوات النظام تنوي تجنيد هؤلاء الشبان بشکل إجباري علی جبهات القتال.
بدوره، قال موقع “داماسکي نيوز” أن ميليشيا “النمر” التي يقودها العميد في جيش النظام “سهيل الحسن” طلبت اجتماعا مع لجنة “المصالحة” وأبلغتهم بأنها أنهت مهامها في المدينة وستخرج ليدخل عناصر فرع الأمن العسکري وعناصر الشبيحة، قائلة لهم: “تفاهموا معهم”.
وخرج أکثر من 106 آلاف شخص من معظم مناطق الغوطة الشرقية، خلال الأيام الماضية، بعد اتفاقات مع الجانب الروسي، حسب وزارة الدفاع الروسية.
وسيطرت قوات الأسد علی مدينتي سقبا وکفربطنا في 18 الشهر الجاري بعد معارک عنيفة مع فيلق الرحمن الذي کان يسيطر علی القطاع الأوسط.
وقالت مصادر إعلامية ،أن قوات النظام السوري داهمت مدينتي کفربطنا وسقبا في القطاع الأوسط بالغوطة، واعتقلت أکثر من 150 مدنيا ممن قرروا البقاء نتيجة الضمانات الروسية، مؤکدة أن عناصر النظام أعدموا ميدانيا 23 مدنيا بينهم خمس نساء.
وقالت مصادر أنه تم اقتياد المعتقلين إلی جهات مجهولة، وأضافت أن قوات النظام تنوي تجنيد هؤلاء الشبان بشکل إجباري علی جبهات القتال.
بدوره، قال موقع “داماسکي نيوز” أن ميليشيا “النمر” التي يقودها العميد في جيش النظام “سهيل الحسن” طلبت اجتماعا مع لجنة “المصالحة” وأبلغتهم بأنها أنهت مهامها في المدينة وستخرج ليدخل عناصر فرع الأمن العسکري وعناصر الشبيحة، قائلة لهم: “تفاهموا معهم”.
وخرج أکثر من 106 آلاف شخص من معظم مناطق الغوطة الشرقية، خلال الأيام الماضية، بعد اتفاقات مع الجانب الروسي، حسب وزارة الدفاع الروسية.
وسيطرت قوات الأسد علی مدينتي سقبا وکفربطنا في 18 الشهر الجاري بعد معارک عنيفة مع فيلق الرحمن الذي کان يسيطر علی القطاع الأوسط.
