انضم جمع من الأمهات وأفراد أسر معتقلي الإنتفاضة أمام سجن إيفين يوم الثلاثاء 9 يناير 2018 إلی مجموعة کبيرة من المواطنين وبهذا أخذ تجمعهم ذروة جديدة مما أدی إلی تحرير أربعة سجناء بمن فيهم سيدة من السجن.
وبدأ هذا الاعتصام والتجمع يوم 29ديسمبر بمثابة اليوم الثاني من الانتفاضة. وکانت أم السجين السياسي «سهيل عربي» والمحامية والسجينة السياسية السابقة «نسرين ستوده» من بين المتظاهرين الذين التحقوا بالأسر.
وأرسلت القوات القمعية وحدات من الدراجات النارية لتفريق المتظاهرين وهددتهم بالاعتقال. ولکن أسر السجناء قاومت ومنعت القبض علی أشخاص جدد ونجحت أيضا في نهاية المطاف للإفراج عن أربعة من السجناء الغوناباديين في سجن إيفين، بمن فيهم «فايزة عبدي بور»
وقالت الأمهات والأسر إنهن لن يترکن أمام سجن إيفين حتی يطلق سراح أبنائهن.
في مدينة الأهواز أيضا تجمهر أفراد أسرالمعتقلين أمام المحکمة بالمدينة مطالبين بالإفراج عن أبنائهم المحبوسين.
وبدأ هذا الاعتصام والتجمع يوم 29ديسمبر بمثابة اليوم الثاني من الانتفاضة. وکانت أم السجين السياسي «سهيل عربي» والمحامية والسجينة السياسية السابقة «نسرين ستوده» من بين المتظاهرين الذين التحقوا بالأسر.
وأرسلت القوات القمعية وحدات من الدراجات النارية لتفريق المتظاهرين وهددتهم بالاعتقال. ولکن أسر السجناء قاومت ومنعت القبض علی أشخاص جدد ونجحت أيضا في نهاية المطاف للإفراج عن أربعة من السجناء الغوناباديين في سجن إيفين، بمن فيهم «فايزة عبدي بور»
وقالت الأمهات والأسر إنهن لن يترکن أمام سجن إيفين حتی يطلق سراح أبنائهن.
في مدينة الأهواز أيضا تجمهر أفراد أسرالمعتقلين أمام المحکمة بالمدينة مطالبين بالإفراج عن أبنائهم المحبوسين.