الخميس, مارس 28, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانتيار الملالي المهزومين يهاجم خطاب رئيسي في الامم المتحدة

تيار الملالي المهزومين يهاجم خطاب رئيسي في الامم المتحدة

0Shares

ابدت صحف التيار المهزوم في نظام الملالي اهتماما لافتا للنظر بالخطاب الذي القاه الرئيس ابراهيم رئيسي في الجمعية العامة للامم المتحدة.

وتحت عنوان "حرق الفرصة"  ​​نشرت صحيفة أفتاب يزد تقريرا جاء فيه ان "نص خطاب رئيسي لم يتضمن أي نقاط إيجابية" مشيرة الى ظهور إهمال وزارة الخارجية ومستشاري رئيس الجمهورية في إعداد هذا النص".

 وانتقدت الصحيفة في تقريرها عدم اتخاذ ما وصفته بموقف أكثر رسمية حول القضايا الراهنة.

وعنونت صحيفة جهان صنعت احد تقاريرها بـ "خطاب بمواقف متكررة" جاء فيه انه "لم تكن مواقف رئيسي جديدة، تم الإعلان عنها عدة مرات من قبل، بينما ورد في خطاب بايدن أننا رأينا المواقف المعاكسة تمامًا، أي أنه جعل عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي مشروطة بعودة إيران إلى التزاماتها".

 واضافت الصحيفة "بما أنه لم يتم التعبير عن كلمة أو موقف جديد في خطاب رئيسي قد يعترض البعض ويقول انه كان على النظام أستخدام الفرصة في الجمعية العامة بشكل مختلف وأفضل."

وفي تقرير اخر ركزت على التناقض في كلام رئيسي مشيرة الى ان نقطة التحول في خطابه هي أن إيران لا تثق بالولايات المتحدة .

واوضح التقرير انه حكم صارم إذا كان أساس السياسة الخارجية للحكومة والنظام السياسي، واذا كان من المستحيل مراجعته لا ينبغي توقع إجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة، حتى بشكل غير مباشر.

وتساءل عما اذا كان تحقيق سلام مع الولايات المتحدة في قضية الاتفاق النووي ممكنا في ظل مثل هكذا تفكير.

وفي متابعتها لتداعيات انتشار فايروس كورونا ابدت الصحف الصادرة في ايران اليوم اهتماما بمستقبل النظام الصحي الايل للسقوط.

وأوردت صحيفة جهان صنعت تقريرا تحت عنوان "حكاية كورونا واللقاحات والوقت الضائع" جاء فيه ان حصيلة الوفيات والإصابات غير المسبوقة خلال الشهرين الماضيين ونظام الرعاية الصحية المنهار اديا لتوجيه أصابع الاتهام إلى تقاعس المسؤولين عن تطوير برنامج التطعيم.

ونشرت صحيفة سبيد تقريرا تحت عنوان "كم عدد مرضى كورونا الذين ماتوا بسبب سوء الخدمات الطبية والأدوية؟" جاء فيه ان كلفة العلاج ادت إلى إفقار حوالي 3 ملايين شخص سنويًا.

 وأضاف المقال ان "لا أحد يعرف ما حدث لسكان العشوائيات في الضواحي في الموجات الأولى والثانية والخامسة" مشيرًا الى ان "الإحصاءات الرسمية وغير الرسمية تظهر أن أعداداً كبيرة من السكان يعيشون في العشوائيات".

واورد اشارات الى احصاءات تفيد بأن عدد سكان الأحياء الفقيرة يتراوح بين 11 و 25 مليونًا وأكثر، مع وجود ما يقدر بنحو 7ملايين و600 ألف شخص يعيشون في المقابر  التي ابتلعت الجثث دون انقطاع خلال تفشي كورونا .

 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة