الخميس, مارس 28, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانالبورصة مركز للنهب الخاص للنظام

البورصة مركز للنهب الخاص للنظام

0Shares

تجمع احتجاجي للناس المتضررين أموالهم في البورصة – 18 يناير2021شعار المحتجين: الموت لهذه الحكومة المخادعة – الموت لهذه الحكومة المخادعة للشعب هذا هو صوت الغضب والكراهية للأشخاص الذين ابتلع روحاني مجمل أرصدتهم في البورصة.

موقع درآمدنيوز18 يناير2021:

لا أحد يفكر الآن في إنقاذ رأس مال المساهمين الذين سلكوا هذا المسار بأموالهم  صغيرة بدعوة من الحكومة، بعد أن احتراق رأس مالهم في البورصة،.

 تجمع احتجاجي للمتضررین في البورصة – 18 ینایر2021

المحتجون یهتفون: بورصتنا فرن حرق أموالنا

لمعرفة كيف استطاع روحاني المخادع ابتلاع أصول شعبنا بمكر، يجب أن نعود إلى ما قبل 5 أشهر.

روحاني، 12 أغسطس 2020:

يمكن للناس القدوم إلى سوق الأوراق المالية لإجراء عمليات شراء تمنحهم ثقة أكبر في أصولهم في المستقبل، وهذا كله لجعل الناس يعرفون أن العملات المعدنية ليست طريقة للاستثمار، بل البورصة هي الوسيلة للاستثمار.

أقرت صحيفة سياست روز بالكراهية العامة و 300 ألف مليار تومان من الاحتيال الحكومي وكتبت:

تتطلب عودة هذه الثقة ضخ ما لا يقل عن 30 إلى 40 ألف مليار تومان في سوق الأوراق المالية، وهذا الرقم أقل من ثُمن ما جنته الحكومة من البورصة.

تجمع احتجاجي للمتضررين في البورصة – 18 يناير  

روحاني يسرق وتدعمه الشرطة بهذه الأموال التي سرقوها، كان بالإمكان إيداع مبلغ 5 ملايين تومان في حساب كل من 60 مليونًا ممن يتقاضون الدعم الحكومي.

هذا هو نفس فرن حرق الأموال في البورصة الذي وضع خامنئي حجره الأساس العام الماضي والآن لم ينبس ببنت شفة

خامنئي – 19 نوفمبر 2020:

أولئك الذين يمكنهم المشاركة في الاستثمارات الإنتاجية فليشاركوا، بما في ذلك في نفس التعاونيات أو في بعض الأماكن في سوق الأوراق المالية.

لجأ نظام الملالي في إيران إلى الترويج للبورصة وهي آلية جديدة لنهب الشعب وذلك للتغطية على الأزمة وصرف الرأي العام بالكذب.

 لكن بحسب عضو في مجلس شورى النظام أحمد نادري الذي قال: "فقاعة البورصة ستنفجر وأنا قلق من تداعياتها الاجتماعية والأمنية في المستقبل القريب. انتفاضات أكبر من عامي 2017 و 2019 وبالتأكيد أكبر من التسعينيات والآن يجب على النظام أن ينتظر الانتفاضات الكبرى وعصيان على نطاق أوسع.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة