الخميس, مارس 28, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانألمانيا وفرنسا تدينان إطلاق القمر الصناعي العسكري من قبل النظام الإيراني

ألمانيا وفرنسا تدينان إطلاق القمر الصناعي العسكري من قبل النظام الإيراني

0Shares

في تغريدة على تويتر أعربت وزارة الخارجية الألمانية يوم الخميس 23 أبريل عن قلقها من إطلاق صاروخ لنقل قمر صناعي من قبل نظام الملالي.

وجاء في التغريدة: موقفنا واضح. البرنامج الصاروخي للجمهورية الإسلامية الإيرانية سيزعزع استقرار المنطقة وهذا غير مقبول من وجهة نظر المصالح الأمنية للاتحاد الآوروبي.

من جانب آخر أدانت الخارجية الفرنسية، الخميس، بحزم "إطلاق إيران قمراً صناعياً عسكرياً".

وأشارت إلى أن إطلاق إيران القمر الصناعي العسكري مؤشر على مواصلة التقدم المقلق لبرنامجها الصاروخي.

وقالت باريس إن "برنامج إيران الصاروخي مصدر قلق على الأمن الإقليمي".

والأربعاء، قال وزير الخارجية الأمريكي بشأن إطلاق النظام الإيراني القمر الصناعي: «طالما يدعي النظام الإيراني أن برنامجه الصاروخي ليس له بعد عسكري وله أهداف تجارية بحتة. ولكن إطلاق القمر الصناعي أثبت ما قلناه هنا في الولايات المتحدة.

قوات الحرس التي هي منظمة إرهابية أطلقت صاروخًا. سأترك الحديث لوزارة الدفاع عن تفاصيل ذلك. لكن أعتقد أن على كل دولة أن تسأل نفسها ما إذا كان إطلاق الصواريخ هذا متسقًا مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231. أعتقد أنه بعيد كل البعد عن قرار مجلس الأمن2231 ويجب محاسبة النظام الإيراني على فعله».

وأضاف وزير الخارجية الأمريكي: «فيما يتعلق بمضايقات سفن البحرية الأمريكية، كان الرئيس دونالد ترامب واضحًا جدًا وقال بصراحة لوزارة الدفاع ولفريق وزارة الخارجية أيضًا للقيام بكل ما نحتاج إلى القيام به للتأكد من أننا ندافع عن ضباطنا العسكريين ودبلوماسيينا حول العالم والدفاع عنهم لمواصلة ضمان أنهم آمنون ومأمونون.

وأنا واثق من أن وزارة الدفاع ستفعل ذلك تلبية لما قاله الرئيس هذا الصباح أيضًا».

وبشأن أعمال التضليل لنظام الملالي بشأن كورونا قال بومبيو: «نشر النظام الإيراني معلومات مضللة في العالم فيما يتعلق بهذا الفيروس.

أحد الأقوال هو إننا بحاجة إلى الموادر من أجل مكافحة الفيروس في بلدنا. ولكنه في الوقت نفسه يطلقون أقمارًا صناعية، ويقودون السفن لمضايقة السفن البحرية الأمريكية.

إنهم يواصلون تمويل الميليشيات الموالية لهم ويعملون لدعم حزب الله. بالأمس كان جواد ظريف في سوريا وكان يتحدث إلى جزار دمشق».

ذات صلة:

 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة