الأحد, مايو 12, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانزاهدان: تظاهرة الشباب الأبطال بشعار "قسما بدماء الرفاق سنبقى صامدين حتى النهاية"

زاهدان: تظاهرة الشباب الأبطال بشعار “قسما بدماء الرفاق سنبقى صامدين حتى النهاية”

0Shares

زاهدان: تظاهرة الشباب الأبطال بشعار “قسما بدماء الرفاق سنبقى صامدين حتى النهاية”

على عهدهم مع الشهداء وموعدهم في كل أيام الجمعة، خرج المواطنون و الشباب في مدينة زاهدان عاصمة محافظة سيستان وبلوشستان اليوم الجمعة 22 سبتمبر في تظاهرات بعد صلاة الجمعة رافعين شعارات “الحرية، الحرية”.

وقالت السيدة مريم رجوي : رغم حالة التأهب وتواجد كثيف للقوات القمعية، عاد أهالي زاهدان إلى التظاهرة اليوم بهتافات ولافتات “الموت للديكتاتور” وصرخة زاهدان “لا لنظام الشاه ولا لنظام ولاية الفقيه، بل العدالة والمساواة” و”نحن نساء ورجال الحرب نتحداكم في القتال” للاحتجاج، مطالبين بإطلاق سراح السجناء السياسيين ورجال الدين في زاهدان.
تحية على أبطال المواطنين البلوش الذين يواصلون منذ عام احتجاجاتهم ومطالبتهم بالعدالة لإنصاف دماء الشهداء في مجزرة 30 سبتمبر2022 رغم مواجهتهم أعمال القمع والكبت.

كما هتف الشباب الغاضبون في زاهدان “سأخذ بثأر أخي”، و”قسما بدماء الرفاق سنبقى صامدين حتى النهاية” و”سأقتل من قتل أخي”. .

وقامت هذه التظاهرة في ذكرى انتفاضة الشعب الإيراني وفي ظل حشد نظام الملالي كافة الاستعدادت الأمنية والعسكرية لمنع التظاهر في هذه المدينة..

كما خرج الجمعة 15 سبتمبر، أبناء وشباب مدينة زاهدان الشجعان بمظاهرة في شوارع المدينة ضد نظام الملالي و بشعار الموت لخامنئي.

وقامت هذه التظاهرة في ذكرى انتفاضة الشعب الإيراني وفي ظل حشد نظام الملالي كافة الاستعدادت الأمنية والعسكرية لمنع التظاهر في هذه المدينة.

و هتف أهالي زاهدان: الموت للباسيج، الموت للحرس، الموت أو الحرية، الموت للديكتاتور.

شباب زاهدان يحملون لافتات مكتوب عليها: يحملون لافتات الموت للديكتاتور والموت لخامنئي.

تابعوا مظاهرة زاهدان على هذه الصفحة.

ذات الصلة

مظاهرات للمواطنين والشباب البلوش بشعار الموت لخامنئي ومائة عام من الجريمة في نظامي الشاه والملالي

مظاهرات واحتجاجات للمواطنين والشباب البلوش الشجعان في زاهدان وراسك وخاش

بشعار الموت لخامنئي؛ مائة عام من الجريمة في نظامي الشاه والملالي؛

سأخذ بثأر أخي، يجب إطلاق سراح نقشبندي الغيور

وفي الجمعة 25 أغسطس/ آب، على الرغم من الإجراءات القمعية الشديدة والواسعة، بدأ المواطنون البلوش في زاهدان وراسك وخاش ومدن أخرى بمحافظة سيستان وبلوشستان، بالخروج في مظاهرات ومسيرات وتجمعات بعد صلاة الجمعة، للاحتجاج ضد اضطهاد وقمع الملالي واعتقال مولوي فتحي محمد نقشبندي، مطالبين بإطلاق سراح مولوي نقشبندي.

وحمل أهالي زاهدان في تظاهراتهم في شوارع المدينة لافتة كتب عليها: “زاهدان البطلة لن تصمت أمام نظامي الشاه والملالي”. وردد المتظاهرون شعارات “الموت لخامنئي”، “الموت للديكتاتور”، “مائة عام من الجريمة في نظامي الشاه والملالي”، “صمتنا موتنا”، “يجب إطلاق سراح نقشبندي الغيور”، “يجب إطلاق سراح السجناء السياسيين”، “ليرحل الملالي لن تفيدهم الدبابة والمدفع” و”سأخذ بثأر أخي”.

قام الشباب البلوش الشجعان بإغلاق طريق سوران – بسكوه بالنار وهتفوا “الموت لخامنئي” و”الموت لخميني اللئيم”.

وبعد الصلاة في مسجد الخليل، ردد المصلون في مدينة خاش شعارات مناهضة لخامنئي رغم الإجراءات الأمنية المكثفة للنظام، وطالبوا بإطلاق سراحه ورفعوا شعار “يجب إطلاق سراح مولوي نقشبندي”. وأغلق المتظاهرون البلوش في مدينة سيب سوران الطريق إلى خاش. كما قام شباب مدينة سرباز بقطع طريق هذه المدينة إلى مدينة مهرستان عن طريق حرق الإطارات.

بعد اعتقال مولوي نقشبندي خطيب وإمام جمعة راسك يوم الأحد 20 أغسطس، فرض النظام أحكامًا عرفية غير معلنة في راسك وزاهدان ومدن أخرى وكثف إجراءاته القمعية منذ يوم أمس خوفًا من الاحتجاجات العامة. ومن بينها، دخلت عشرات الآليات العسكرية إلى مدينة راسك قادمة من إيرانشهر وتمركزت في مقر شرطة هذه المدينة. وسارت، اليوم، آليات عسكرية وخاصة ودراجات نارية شوارع وممرات راسك، كما حلقت مروحيات عسكرية تابعة لقوات النظام في سماء المدينة.

وحيّت السيدة مريم رجوي المواطنين والشباب البلوش المنتفضين وقالت إنهم وبترديد “الموت لخامنئي”، “الموت للديكتاتور”، “سأخذ بثأر أخي”، عكسوا حماس الانتفاضة والمطالبة بالحرية في جميع أنحاء إيران على الرغم من قطعان الحرس والباسيج،. وأظهروا بقبضات مشدودة غضبهم من اضطهاد وجرائم نظامي الشاه والملالي، صارخين: “يجب إطلاق سراح السجناء السياسيين ولا نريد نظام الإعدامات”. وكتبوا: “لن تصمت زاهدان البطلة أبداً أمام نظامي الشاه والملالي”.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة