الجمعة, مايو 10, 2024
الرئيسيةأخبار إيراناشتباك بين أهالي فنوج وقوات خامنئي والهجوم على مقرات القوات القمعية 

اشتباك بين أهالي فنوج وقوات خامنئي والهجوم على مقرات القوات القمعية 

0Shares

اشتباك بين أهالي فنوج وقوات خامنئي والهجوم على مقرات القوات القمعية 

اشتبك أهالي مدينة فنوج في سيستان و بلوشستان جنوب شرق إيران مع القوات القمعية التابعة لخامنئي وأصيب عدد من الأشخاص بجروح نتيجة إطلاق القوات القمعية. 

وبحسب التقارير الشعبية، فقد دهس عملاء خامنئي القمعي يوم الثلاثاء 25 أبريل دراجتين ناريتين. وأسفر هذا الحادث عن مقتل شخصين وإصابة اثنين. وعقب هذا العمل الإجرامي، بدأ أهالي هذه المدينة مسيرة احتجاجية أمام مقر قوة الشرطة القمعية، وبسبب إطلاق عناصر خامنئي المجرمة النار على المحتجين، أصيب عدد من الأشخاص ونقلوا إلى المستشفى. استمر هذا الصراع لساعات. 

اشتباك بين المواطنين وبين وحوش خامنئي بشعار الموت لخامنئي – 25 أبريل 

فنوج في نار الغضب والانتقام – الشباب الثائرون في المدينة يرددون الموت خامنئي في الشوارع ويتحدون وحوش خامنئي 

يذكر ان القوات الحكومية القمعية في خوف ورعب من اشتداد الانتفاضة الشعبية في اقليم سيستان وبلوشستان، لجأت الى القمع العاري وباطلاق النار على المحرومين والشعب المظلوم، فهي تحاول خلق جو من الرعب والإرهاب في المجتمع بقتل المزيد من المواطنين، لكن الناس أيضًا تغلبوا على هذا الفضاء ويقاومون عناصر النظام. 

ذات الصلة

اشتباكات بين الشباب البلوش المسلح والقوات القمعية للحرس في سيستان وبلوشستان

أفادت التقارير الواردة من المجالس الشعبية الموالية لـ مجاهدي خلق و معاقل الانتفاضة من محافظة سيستان وبلوشستان استمرار اندلاع الاشتباكات المسلحة في مدينة “قصر قندي”

اندلعت اشتباكات عنيفة اليوم الجمعة 14 مايو بين الشباب ومواطنين مسحلين من البلوش من جهة وقوات تابعة للحرس من جهة أخرى.

وتفيد تقارير شعبية منشورة على الإنترنت، قُتل 7 من عناصر الحرس حتى الآن في هذه الاشتباكات.

بدأت الاشتباكات المذكورة أعلاه في الساعة الرابعة فجرا بالتوقيت المحلي في منطقة حميري بقصر قند واستمرت حتى وصول بلاغ عن هذه الاشتباكات.

استهدفت قوات الحرس بشكل عشوائي منازل السكان المحليين بأسلحة آر بي جي. يزداد نطاق الصراع أيضًا مع نقل الأسلحة الثقيلة مثل البنادق عيار 106 ملم.

تشير التقارير إلى أن المنازل السكنية في محيط موقع النزاع استهدفت أيضًا من قبل القوات الإجرامية للحرس، مما تسبب في حالة من الذعر بين السكان.

بحسب آخر الأخبار ، فإن قائد لحرس النظام الإيراني يدعي محمد كريم عزيزي قائد في قوات حرس”جنداوك”أصيب بجروح في الاشتباك في قرية “حميري”.

كما تشير التقارير إلى استهداف الحرس منزلًا بالأسلحة الخفيفة والثقيلة وسكب البنزين من سطح المنزل  وإضرام النار فيه مما تسبب في مقتل 3 شبان من البلوش.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة