استهداف شباب الانتفاضة قواعد للباسيج وحوزات لنشر الجهل والجريمة ومؤسسات للملالي
دعما للعمال والكادحين المضربين في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات والمناجم والنحاس والصلب
وإضرام النار في لوحات لقوات الحرس والشرطة والدعاية لفرض الحجاب الإجباري وصور لخامنئي
دعما للعمال والكادحين المضربين في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات والمناجم والنحاس والصلب في 27 مدينة في 11 محافظة.
نفذ شباب الانتفاضة 12 عملية جريئة في 23 أبريل استهدفت قواعد للباسيج لقوات الحرس في مدن تبريز وقم وأردبيل وحوزة لنشر الجهل والجريمة وقمع النساء في الأهواز ومؤسسة خاصة للنهب والفساد للملالي في جم (بوشهر) بزجاجات حارقة وأضرموا النار في شعار قوات الحرس في تبريز ولافتة دعائية للحجاب الإجباري في ساري ولوحة لقيادة الشرطة في باساركاد ولافتات ولوحات تحمل صورا لخامنئي وقاسم سليماني في دزفول وساري وبابلسر وطهران.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
25 أبريل / نيسان 2023
ذات صلة
إيران..استهداف الشباب مراكز لقوات الحرس والباسيج وإحراق صور لخامنئي وسليماني
رغم الأجواء الأمنية المشددة، استهدف شباب الانتفاضة في مختلف المدن، مراكز الباسيج وقوات الحرس المعادية للشعب وأضرموا النار في بعض أقسامها.
وخلال الأسبوع الماضي أضرم شباب الانتفاضة النار في مداخل مراكز الباسيج وقوات الحرس المجرمة في مدن إسلام شهر وشهر كرد وآستانه أشرفيه وشهريار وشيراز واصفهان.
كما أضرم شباب الانتفاضة فجر يوم السبت 9 مايو 2020 النار في مدخل الباسيج في إسلام شهر. كما وخلال الأيام 3 إلى 6 مايو استهدف شباب الانتفاضة مراكز للباسيج القمعي في مدن شهريار واصفهان وشيراز.
وأحرق شباب الانتفاضة صورًا لخامنئي وقاسم سليماني الهالك في مدن مختلفة بما في ذلك كرمان وكاشان وكرج وكرجان.
اقراء المزید
خلال الأيام 9- 12 نوفمبر أضرم الشبان المنتفضون النار في مراكز للبسيج وغيرها من الأجهزة القمعية في مختلف مناطق طهران ومدن أخرى بما في ذلك قزوين ومشهد والأهواز وكجساران و بروجرد.
كما أحرق ودمر الشبان المنتفضون صورا لخميني وخامنئي وغيرهما من رموز النظام الإيراني في مختلف المدن الإيرانية.
واستهدف الشبان المنتفضون في طهران خلال الأيام المذكورة قاعدة للبسيج المعروفة بـ ”ولي عصر“ وقاعدة للبسيج المعروفة بـ ”جواد الأئمة“ وهي مركزاستراتيجي لقوات الحرس و قاعدة للبسيج المعروفة بـ ”الشهيد بيغان“
وتأتي هذه الأنشطة في وقت كان فيه نظام الملالي في حالة تأهب قصوى خوفًا من انتفاضات الشعبين العراقي واللبناني، والاحتجاجات الشعبية داخل إيران.