الجمعة, مايو 10, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانبث شعار الموت لخامنئي بمكبرات الصوت في الأهواز ومشهد وطهران 

بث شعار الموت لخامنئي بمكبرات الصوت في الأهواز ومشهد وطهران 

0Shares

بث شعار الموت لخامنئي بمكبرات الصوت في الأهواز ومشهد وطهران 

وفي إطار عمل منظم، قام اعضاء وحدات المقاومة ببث شعارات مناهضة لنظام الملالي مساء الثلاثاء 18 أكتوبر في طهران والأهواز ومشهد عبر مكبرات الصوت في بعض أجزاء هذه المدن. 

وفي الأهواز مركز محافظة خوزستان جنوب غربي إيران، وبالتحديد في منطقة زيتون كارمندي تم بث شعارات الموت للديكتاتور ويمكن تدمير نظام ولاية الفقيه ويجب إطلاق سراح المجاهد المسجون. 

في مشهد مركز محافظة خراسان رضوي شمال شرقي إيران، تم بث شعارات الموت للديكتاتور وليطلق سراح المجاهد المسجون عبر مكبرات الصوت في ساحة حر بالمدينة مساء الثلاثاء. 

في الوقت نفسه، في طهران عاصمة إيران، تم ترديد شعار الموت لخامنئي وليطلق سراح المجاهد المسجون والموت للظالم، سواء كان الشاه أو المرشد (خامنئي)، عبر مكبرات الصوت في ساحة تسليحات.  

كما  قام أعضاء وحدات المقاومة في الأهواز مساء الاحد 24 أكتوبر وفي الساعة 7 بإلقاء صورة ضوئية كبيرة للسيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية مع شعار “يمكن ويجب إسقاط نظام ولاية الفقيه” على مبنى في اتوستراد فرشيد بالأهواز بأبعاد كبيرة. 

وفي الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء الخميس 13 أكتوبر ألقت وحدات المقاومة صورة ضوئية كبيرة لرئيسة الجمهورية المنتخبة للمقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي وشعار “يمكن ويجب تحرير إيران” في طريق رسالت السريع وبأبعاد كبيرة.(  

تقرير وحدات المقاومة من مشهد – 20 سبتمبر 2022 

نظمت إحدى وحدات المقاومة برفقة عدد من رفاقها مجموعة منتفضة  بمدينة مشهد يوم 20 سبتمبر. 

وتواصل أحد أعضاء هذه المجموعة مع عدد من شباب الانتفاضة الآخرين الموجودين في الموقع وقام بتوجيههم. وأغلقت هذه المجموعة الشارع باستخدام ألواح معدنية واشتبكت مع عناصر القمع التابة لخامنئي. 

وفي يوم 21 سبتمبر، تحرك الوحدة نفسها سويًا للمشاركة في الانتفاضة وأخدت معها زجاجات حارقة ورغم إطلاق قوات النظام الغازات المسيلة للدموع، فقد أضرمت النيران أمام مركز الشرطة في أحمد آباد. 

ثم توجهت هذه المجموعة المنتفضة إلى ملك آباد، بـ مشهد ويلتقون بالشباب المشتبكين مع عناصرالقمع لكن كانت أيديهم فارغة، يصنعون 5 زجاجات حارقة ويسلمونها إلى شباب الانتفاضة في 22 سبتمبر. ولقد لعبوا دورًا مهمًا في قيادة الشعارات ورافق المواطنين الشعارات التي أطلقوها. 

تقرير من جامعة امير كبير 

 كانت جامعتنا مزدحمة اليوم و يردد الناس هتافات “يجب الإفراج عن الطلاب المسجونين”، “لا تقولوا هذه احتجاجات اسمها الثورة”. وكان النظام قد استقدم رجال الأمن  المتنكرين بالزي المدني من جامعة الإمام الحسين لتخويف الطلاب. لكن الطلاب كانوا غاضبين لدرجة أنهم هاجموهم بجرأة وضربوا بعض هؤلاء رجال الأمن. حقا بوركت سواعد الطلاب وأخذوا منهم خطاب وزارة المخابرات الموجود في جيوبهم. وكان معهم أيضا إحدى من البسيجيات التي  التقطت صورا للطلاب. وطالبات أمير كبير لم تترك لها مجالا وأمسكتها وحذفت كل صورها  وفيديوهاتها وإبعادها بسرعة من الموقع. ثم دخل رجل الأمن بالزي المدني الجامعة. وسأله الطلاب عن بطاقة الهوية. وقام بشهر سكين، لكنه هرب خوفًا. 

تقرير من احدى ثانويات شيراز 

كانت حالة مفرحة جدا في مدرستنا الثانوية. بدأت هتافات بعد ما خرجت من الصف. نحن كلنا معًا. ولم تمر لحظة وكأن جميع الطالبات ينتظرن لهذا الأمر. وبدأت بترديد الشعارات: ”ليرحل الملالي لا تفيدهم الدبابة والمدفعية“ و”الموت للديكتاتور“. ثم أنزلت الطالبات صور لخميني وخامنئي ومزقتهما بعد كسرتن إطارهما. انه حقا مناخ الثورة وكانت جميع الطالبات غضبن جدا وكنا جميعا نرتدي اوشحة وشعاراتنا سياسية ومناهضة لنظام  الملالي الاجرامي. 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة