الجمعة, مايو 10, 2024
الرئيسيةأخبار إيران100 نائب من المجلس الأوروبي: تلعب  شبكة مجاهدي خلق دورًا حيويًا في...

100 نائب من المجلس الأوروبي: تلعب  شبكة مجاهدي خلق دورًا حيويًا في تنظيم الاحتجاجات وتوسيعها واستمرارها في إيران

0Shares

100 نائب من المجلس الأوروبي: تلعب  شبكة مجاهدي خلق دورًا حيويًا في تنظيم الاحتجاجات وتوسيعها واستمرارها في إيران

o دعم احتجاجات الشعب الإيراني، يجب على المجتمع الدولي والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الاعتراف بحق الشعب الإيراني في مقاومة القمع والدفاع عن نفسه.

o تلعب وحدات المقاومة وشبكة مجاهدي خلق دورًا حيويًا في تنظيم وتوسيع الاحتجاجات واستمرارها في جميع أنحاء إيران. في مجزرة 30000 سجين سياسي عام 1988، 90٪ منهم كانوا من أنصار منظمة مجاهدي خلق.

رؤساء 12 وفدا برلمانيا من دول مختلفة، ورئيس مجموعة الليبراليين والديمقراطيين الليبراليين في مجلس أوروبا، وما يقارب 10 من نواب رؤساء الكتل البرلمانية الكبيرة، ورئيس الوزراء اليوناني السابق وعدد من المقررين في مجلس أوروبا. وكانت أوروبا من بين الموقعين على البيان.

o تريد الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا من الدول الأوروبية والمجتمع الدولي الاعتراف بحق الشعب الإيراني في مقاومة القمع والدفاع عن نفسه، وتوفير الوصول إلى الإنترنت للشعب الإيراني.

100 نائب من المجلس الأوروبي: تلعب  شبكة مجاهدي خلق دورًا حيويًا في تنظيم الاحتجاجات وتوسيعها واستمرارها في إيران

ندد 100 نائب عن الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا بقتل واعتقال المنتفضين في بيان بعنوان “دعم مظاهرات الشعب الإيراني”.

وطالبوا الدول الأوروبية والمجتمع الدولي بالاعتراف بحق الشعب الإيراني في مقاومة الظلم والدفاع عن نفسه، وتوفير الوصول إلى الإنترنت للشعب الإيراني.

ووقع هذا البيان رؤساء 12 لجنة برلمانية من دول مختلفة، من بينهم: رئيس مجموعة الليبراليين والديمقراطيين الليبراليين في مجلس أوروبا ونحو 10 من نواب رؤساء الكتل البرلمانية الكبيرة. بما في ذلك حزب الشعب EPP والاشتراكيين والمحافظين. كما أن رئيس وزراء اليونان السابق والعديد من المقررين في مجلس أوروبا من بين الموقعين.

فيمايلي بيان 100 نائب عن الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا:

منذ الأسبوع الأول من سبتمبر، بدأت موجة جديدة من الانتفاضات عندما تم القبض على مهسا أميني، وهي امرأة تبلغ من العمر 22 عامًا في طهران، بحجة سوء التحجب وقتلها بوحشية على يد الشرطة القمعية.

وانتشرت الاحتجاجات والانتفاضات في جميع أنحاء إيران في جميع المحافظات الـ 31 وعشرات الجامعات. وتطلق القوات القمعية (قوات الحرس) الرصاص الحية على المتظاهرين. يُذكر أن أكثر من 400 متظاهر قُتلوا واعتقل 20 ألف شخص. ورددوا هتافات “الموت لخامنئي” و “الموت للديكتاتور” وسعوا إلى قلب نظام الحكم.

ويمنع النظام نشر أخبار وصور الاحتجاجات والجرائم التي يرتكبها العناصر الحكومية من خلال تعطيل الإنترنت.

وتلعب وحدات المقاومة وشبكة مجاهدي خلق داخل إيران دورًا حيويًا في تنظيم وتوسيع الاحتجاجات واستمرارها في جميع أنحاء إيران ضد القمع.

في السنوات الـ 43 الماضية، تم إعدام 120 ألف مناضل. وقد دعت منظمة العفو الدولية مرارًا وتكرارًا إلى محاكمة ”رئيسي“ نظرًا لدوره في مجرزة30 ألف سجين سياسي عام 1988، 90٪ منهم من أنصار منظمة مجاهدي خلق. في انتفاضات  نوفمبر 2019، قتل 1500 متظاهر على يد قوات النظام القمعية.

نحن نطلب من الدول الأوروبية الأعضاء والمجتمع الدولي:

o إدانة قتل واعتقال المتظاهرين بقوة. يجب معاقبة مسؤولي النظام ومحاكمتهم.

O الاعتراف بحق الشعب الإيراني في مقاومة القمع والدفاع عن نفسه.

o تزويد الإيرانيين بوصول غير معاق إلى الإنترنت.

بيان 100 نائب من الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا لدعم انتفاضة الشعب الإيراني: 12 أكتوبر 2022

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة