جعل الشبان المنتفضون في مختلف المدن الإيرانية الأرض تهتز تحت أقدام الملالي اللصوص والمجرمين والقوات القمعية التابعة لهم. وجاءت هذه النشاطات متزامنًا مع الانتفاضة البطولية لأبناء شعبنا في مختلف المدن للاحتجاج على رفع سعر البنزين.
لم يكن النظام الإيراني يتصور أن مراكزه للقمع والنهب في المدن تتعرض لنيران غضب الشعب فتفاجأ وبات عاجزًا عن استخدام قواته في العراق و لبنان وعن لملمة الضربات التي يتلقاها في الداخل من قبل أبناء الشعب الإيراني وأعضاء معاقل الانتفاضة.
كجساران و شيراز – نوفمبر 2019
إضرام النار في مدخل مركز للتجسس والقمع يسمى البسيج وفي صور خامنئي القبيحة
إشعال النار في لوحة لجنة خميني للإغاثة
كرمنشاه و خرم آباد – نوفمبر 2019
لافتة لقوات الحرس و إضرام النار في لوحة114 الخاصة لقوات الحرس
طهران– نوفمبر 2019
إضرام الناربوابة قاعدة للبسيج في شارع فلسطين بطهران
تعليق لافتة كبيرة على جسر للمشاة في طريق ”نواب صفوي“ السريع تحمل صورة لمريم رجوي وشعار ”يمكن ويجب بناء إيران جديدة“
تبريز– نوفمبر 2019
تعليق لافتة كبيرة تحمل صورة لمريم رجوي على جسر في مدخل المعرض الدولي بشعار ”يمكن ويجب إقامة ألف أشرف وألف معقل للانتفاضة وألف مركز للمقاومة“
تعليق لافتة كبيرة تحمل صورة لمريم رجوي من جسر ”مارالان“ بشعار ”يمكن ويجب تحرير هذا البلد الجميل من نير الملالي“
يزد –نوفمبر 2019
تعليق لافتة كبيرة لصورة مريم رجوي في ساحة ”الإمام الحسين“ في هذه المدينة بشعار ”الحرية والديمقراطية مع مريم رجوي“
كهكيلويه (دهدشت)– نوفمبر 2019
لصق لافتة تحمل صورة لمريم رجوي على جدار مركز الطوارئ للمدينة بشعار: الديمقراطية والحرية مع مريم رجوي