الإثنين, مايو 13, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانانعكاس لمحاكمة الجلاد حميد نوري

انعكاس لمحاكمة الجلاد حميد نوري

0Shares

انعكاس لمحاكمة الجلاد حميد نوري

في الأسبوع الأخير من نوفمبر، استمرت محكمة ستوكهولم المركزية محاكمة حميد نوري. وتحدث حميد نوري في هذه الجلسات وكان هناك العديد من ردود الفعل.

في هذا التقرير، نستعرض بعض وسائل الإعلام العالمية.

كتبت وكالة الأنباء الفرنسية: حميد نوري يدلي بشهادته في المحكمة فيما يتعلق بالإعدامات الجماعية في عام 1988 في إيران

وكتب موقع تاون هال: ملاحقة وفضح مرتكبي مجزرة 1988، مثل ”رئيسي“.

كما أفادت صحيفة ”الشرق الأوسط“ أن مسؤولاً سابقًا في السجن متهم بإصدار أحكام بالإعدام للقضاء على المعارضين عام 1988 شهد لأول مرة في محاكمة مفصلية في السويد يوم الثلاثاء.

وبثت قناة الحدث عدة تقارير أمام المحكمة المركزية السويدية غطت القضية على الهواء مباشرة وتحدثت مع أهالي مجزرة 1988 وأقاربها.

وقال مراسل قناة العربية في تقرير: تواصلت في السويد جلسات استجواب حميد نوري المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

وذكرت صحيفة «إندبندنت»  بشأن المحكمة أنه «اليوم، كما في جلسات الاستماع السابقة، تجمع أنصار مجاهدي خلق في انسجام تام عبر الشارع أمام مبنى المحكمة، مرددين هتافات مناهضة للنظام الإيراني”.

وكتب موقع ”العين“ بشأن محكمة الجلاد حميد نوري: إنه، إلى جانب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، متهمان بارتكاب إعدامات جماعية ضد معارضي النظام في إطار ما يسمى بـ «لجنة الموت». إلى هذه القائمة يمكننا إضافة موقع إيلاف لندن، قناة الحرة، وكالة الأنباء إبا APA، وكالة رويترز للأنباء، موقع السويد المحلي والعديد من وكالات الأنباء والمواقع والصحف العالمية الأخرى التي غطت محاكمة الجلاد حميد نوري. وربطت هذه التقارير المحاكمة بمحاكمة منفذي ومرتكبي المجزرة الآخ

كتبت وكالة “فرانس برس” للأنباء، في 23 نوفمبر 2021، في تقريرها عن المحاكمة التاريخية للجلاد حميد نوري، في السويد على دوره أثناء مجزرة عام 1988: لأول مرة سيُدلي مسؤول سابق في سجن النظام الإيراني؛ متهم بإبلاغ أحكام الإعدام، أثناء القضاء على المعارضة في عام 1988؛ بشهادته يوم الثلاثاء، 23 نوفمبر 2021، في محاكمة تاريخية في السويد.

والجدير بالذكر أن حميد نوري، البالغ من العمر 60 عامًا، يُحاكم في محكمة في ستوكهولم منذ شهر أغسطس 1021، بتهم القتل وارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب. وتتعلق هذه التهم بالفترة الزمنية الممتدة من 30 يوليو إلى 16 أغسطس عام 1988، حيث يُقال إنه كان يشغل منصب مساعد المدعي العام المساعد في سجن كوهردشت في كرج الواقعة بالقرب من طهران.  

وقال المدعي العام إن التهم الموجهة إلى نوري تشمل الإعلان عن أحكام الإعدام، وإحضار السجناء إلى غرفة الإعدام، ومساعدة المدعي العام في تجميع أسماء السجناء.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة