يتسع نطاق نشاطات معاقل الثورة التي تحمل رسالة إسقاط نظام ولاية الفقيه برمته في المدن الايرانية وأخذت تغرس بذور الانتفاضة والثورة في قلوب الناس. كما وفي المقابل تسبب اتساع نطاق معاقل الانتفاضة لاسيما في مجال قيادة التظاهرات والاحتجاجات الشعبية، في زرع الخوف في قلوب قادة النظام المعادي للبشر وعناصره حيث لا حد له.
رسالة معقل للانتفاضة باسم زهره قائمي – مدينة قزوين
إحدى عضوات معقل للانتفاضة باسم زهره قائمي من قزوين قالت وهي رفعت بوستر لرسالة رقم 10 صادرة عن جيش التحرير الوطني: الأخ مسعود الأسد المتيقظ دوما للشعب الايراني، سمعنا رسالتك رقم 10 وكما قلت ان الرد الضروري لهذه المرحلة من الانتفاضة هو مضاعفة النضال مئة مرة والعصيان في أقصى حده، فنحن معاقل الانتفاضة نتعهد أن نرد الصاع بالصاع والهجوم بالهجوم والنار بالنار.