الإثنين, مايو 20, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانالکشف عن القادة المتورطین فی جریمة قمع انتفاضة الشعب الإيراني ومنتهکي حقوق...

الکشف عن القادة المتورطین فی جریمة قمع انتفاضة الشعب الإيراني ومنتهکي حقوق الإنسان في إيران

0Shares
 
 
لقد انتفض الشعب الایرانی من اجل احقاق الحد الأدنی من حقوقه الاقتصادية والسياسية المغتصبة, وقدم خلال الانتفاضة الاخیره التی دامت أسبوعین, أکثر من 50 شهيدا و 8000 معتقل.
هذا وترجع دوافع هذه الانتفاضة إلی الضغوط الاقتصادية والفقر المدقع الناجم عن نظام حکم دکتاتوریه ولایة الفقیه فی ایران, الدکتاتوریة المتعطشة للدماء والتی نهبت جمیع موارد الشعب الایرانی وأنفقت تلک الموارد من اجل حفظ النظام الغیر شرعی وقمع الشعب فی الداخل واصدار الارهاب الی الخارج.
ووفقا للتقارير التی نشرت من قبل النظام نفسه, ان هناک أکثر من 20 مليون من المواطنین الایرانیین یعیشون تحت خط الفقر المطلق فی بلد غني فی الموارد کالنفط والغاز یسیطر علیه ملالی ایران.
ومن أجل الدفاع عن حقوق الإنسان للشعب الإيراني ضد الدکتاتورية الفاشية الحاکمة فی إيران, من الضروري أن یتم الفضح والکشف عن الجهات الضالعة فی القمع امام الرأي العام الایرانی والعالمي.
ویسلط هذا التقرير الضوء علی کبار المسؤولين في نظام الحکم الایرانی الغاشم, الذین لعبوا دورا رئيسيا في قمع انتفاضة الشعب الإيراني خلال الأسبوعين الماضيين.
 
1.علی خامنئي, الولی الفقیه فی الدکتاتوریه الفاشیة الحاکمة في ایران
1)استلم علي خامنئي مقاليد الحکم بعد رحيل الخميني في عام 1989 کالمرشد الاعلی في نظام حکم الملالی في ايران. المرشد الاعلی هو الاعلی فی سلم الحکم فی ایران و له القدرة المطلقة. و تم غصب حق سیادة الشعب فی تعیین ممثلیه فی انتخابات حرة استنادا إلی نظرية ولاية الفقيه للنظام الکهنوتی, وأنشأ ديکتاتورية دينية فاشية فی ایران. ويؤدي ولاية الفقيه دورا مماثلا لهتلر في أيديولوجية النازية ودور خلیفة المسلمین فی التنظیمات الارهابیة کالقاعده وداعش.
2)يسيطر خامنئي علی السطات الثلاثة للبلاد کل من السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية و السلطة القضائية للنظام وحمیع القوات المسلحة فی آن واحد, مما يضع دکتاتورية کاملة لا يمکن مقارنتها بأي حالة في عالمنا المعاصر.
3) أنشأ خامنئي ذراعا عسکريا خاصا له باسم قوات الحرس موازیا لقوات الجیش الرسمی للبلاد و الذي يعمل تحت قيادة المرشد الأعلی للنظام, ذراعا خاصا للقمع والاغتيال من اجل الحفاظ علی سلطته. وتلعب هذه القوات دورا مماثلا لقوات اس اس للحفاط علی ديکتاتورية فاشية هتلر, للحفاظ علی دیکتاتورية ولاية الفقيه.
4)ویعتبر خامنئي اول مسؤول عن الانتهاکات لحقوق الإنسان في إيران وممارسة القمع وعشرات الآلاف من عمليات الإعدام والقتل منذ إنشاء الديکتاتورية الدينية في إيران, وکان له الدور المباشرفي اتخاذ القرار لابادة  30 الفا من السجناء السياسيين في عام 1988. وهو المسؤول عن قمع الانتفاضات وقتل العزل في السنوات 1991 / 1995/ 1999/2009/2017 . 
5)ان خامنئي هو صاحب القرار و له الدور الاول في تصدير الإرهاب والتدخلات الایرانیة فی دول الجوار وإشعال الحروب فی کل من سوریا والعراق والیمن ولبنان وافغانستان والتی راح ضحیتها الملایین من القتلی و الجرحی. کل
الحروب التی اشتعلت نیرانها فی الشرق الاوسط ما هي الا نتیجة لتدخلات قوات القدس الارهابیه تحت قیاده خامنئي مباشرة فی الشؤون الداخلیة لبلدان منطقة الشرق الاوسط. 
6) لعب خامنئي الدور الأول في جميع عملیات الاغتيالات الإرهابية التی نفذها للنظام الإيراني ضد المعارضين الإيرانيين وغير الإيرانيين في جميع أنحاء العالم، العملیات الارهابیه التی اسفرت عن مقتل مئات الأشخاص, هذا ویواصلون ملالی ایران تنفیذ عملیاتهم الارهابیه والاغتیالات فی الخارج حتی بومنا هذا (کانون الثاني / يناير 2018).
7)و یحاول خامنئي بنشر إيديولوجية الإسلام الشيعي المتطرف وإنشاء العشرات من الأجهزة الدعائیة الأصولية والتي تعمل تحت سيطرته المباشرة, ونشر أيديولوجية الکراهية وزرع بذور العنف في جمیع ارجاء العالم, مما أدی نفس الدعاية وردود الفعل المتأثره عن تلک الدعایه المسمومه  إلی تشکيل التنظمات الارهابیه کالقاعده وداعش و تعرّض الأمن والسلام العالمیین للخطر.
8)ویسیطر خامنئي علی الاقتصاد الإيراني, عن طریق إنشاء العشرات من الشرکات الخصوصیة التابعة لولایة الفقیه وخصوصا الشرکات التابعة للحرس الایرانی علی أکثر من 51٪ من الدخل القومي الإجمالي الإيرانی, مما یسبب فی ازدیاد الفقر و الحرمان للملایین من أبناء الشعب الایرانی, والتی هي بدورها أشعلت فتیل الانتفاضة من قبل الشعب الایراني ضد النظام الدیکتاتوري في ایران.
لاشک إن السبيل الوحيد لإرساء الحرية والديمقراطية في إيران و استقرار السلام والأمن في دول المنطقة والعالم هو الإطاحة بدکتاتورية ولاية الفقيه وعلي خامنئي.
 

 
2.الملا حسن روحاني الرئيس الایرانی ورئيس المجلس الأعلی للأمن الوطني
1)الملا حسن روحاني الذي يشغل منصب رئاسة الجمهوریة ورئيس المجلس الأعلی للامن فی النظام, يلعب دورا رئيسيا في کافه الإجراءات والممارسات القمعیة للنظام ضد انتفاضة ديسمبر 2017. والتی شارکت فیها جميع الأجهزة القمعية العضوة فی المجلس الأعلی للامن الوطني, بما في ذلک قوات الحرس والشرطة ووزارة المخابرات واستخبارات قوات الحرس.  وقد هدد حسن روحانی المتظاهرین بممارسة المزید من القمع  في 31 ديسمبر/ کانون الأول 2017. هذا واتخذ روحاني تلک الموقف فی الظروف التی قتل فيها عدد من المتظاهرین, والقي القبض علی المئات الآخرین خلال الايام الاربعة منذ بدء الانتفاضة. بینما حاول روحاني تغطیة تهدیداته بغلاف ذهبي و يظهر نفسه في جانب المتظاهرین مدعیا بانه مساند لحقوقهم الاقتصادیة. و یعتبر روحاني من ابرز رموز النظام الایراني ولعب دورا هاما وحاسما منذ إنشاء النظام في جميع الأعمال القمعية والإرهابية.
2)وکان روحاني یشغل منصب أمين المجلس الأعلی للأمن القومي من عام 1989 وحتی عام 2005, وممثلا لخامنئي في هذا المجلس وکان له الدور الاساس فی اتخاذ التدابیر القمعیة في تلک الفترة وبالتحدید في قمع انتفاضة مدینة قزوین في عام 1991 وکذلک قمع انتفاضة اسلامشهر في 1995 وقمع الانتفاضة الطلابیة في عام  1999, وبما في ذلک العملیات الارهابیة في الخارج التي نفذها النظام من اجل تصفیة معارضي النظام والعملیات الارهابیة والاغتیالات المتسلسلة کعملیة اغتیال الدکتور کاظم رجوي في جنیف بسویسرا وعملیات تفجیر ابراج خبر فی المملکة العربیة السعودیة, کما کان له دور صاحب القرار في مشاریع انتاج اسلحة الدمار الشامل والمشروع النووي الایراني. 
3) عمل روحاني ممثلا لخامنئي في المجلس الأعلی للأمن من عام 2005 إلی 2013, ورئيسا للمجلس الأعلی للأمن القومي للنظام بصفته رئیسا للجمهوریة. کما کان صاحب القرار في قمع انتفاضة عام 2009, وانتفاضة ديسمبر 2017. وبما فی ذلک فی التدخلات الإرهابية للنظام فی البلدان المجاورة وفی اشعال نیران الحروب عن طریق التدخلات التی تمارسها قوات الحرس الایرانی في کل من العراق وسوریا والیمن ولبنان وافغانستان.
4)إن روحاني لديه سجل مشين بسبب مواقفه اللاانسانیة المناهضة للشعب ومواقفه المضادة للحریات والحقوق الأساسية ومحاولته لارساء مقومات دکتاتوریة ولایة الفقیه.  واقترح روحاني في آب/ أغسطس 1980 قائلا: “من الجيد أن یأتون بالمتآمرين فی صلوات الجمعه حتی یتم شنقم هناک امام اعین الملأ والناس یرونهم وأن يکون تأثيرهم أکثر فعالية”. کما صرح روحاني بعد قمع حرکة الطلاب الليبراليين في يوليو 1999عام قائلا: “أن هولاء هم احقر واذل من ان نصفهم بانهم حرکة ثوریة ترید الاطاحة بالنظام, ولو لا ممانعة المسوولین لکان شبابنا الغیاری الثوریون یقومون بمواجهتهم باشد طریقة”. و وصف روحاني في ديسمبر 2015 حرکة نظام ضد الانتفاضة في کانون الثاني 2009 بانها “یوم دفاع الامة الایرانیة عن نظام الحکم ونظام النبوة ونظام ولایة الفقیه والولی الفقیه”.    
 

3.محمد صادق لاريجاني آملي – رئيس السلطة القضائية في ایران: منذ عام 2009، کان رئيسا للسلطة القضائية, ولعب دورا رئيسيا في إصدار أحکام الإعدام والتعذيب وقتل الآلاف من أبناء الشعب الإيراني.
ودعا محمد صادق لاریجاني آملي في اجتماع المسوؤولين في السلطة القضائية في الأول من کانون الثاني/ يناير، إلی إعتماد “الحسم” تجاه المتظاهرین و أمر القوات القمعية بمهاجمة المتظاهرين العزل واعتقال الاف منهم منذ بدء الانتفاضه.
 

4. محمد علي جعفري، قائد قوات الحرس الایرانی: اللواء الحرسی محمد علي جعفري قائد الحرس الایرانی وقائد قوات ثار الله في طهران و هی القیادة العامة للقمع في طهران. واعترف محمد جعفري في 3 يناير/ کانون الثاني 2018 بدور قوات الحرس الإيراني في قمع انتفاضة الشعب الإيراني ولکنه حاول تقليص حجم تدخل الحرس قائلا: “تدخلت قوات الحرس و لکن علی نطاق محدود في ثلاث محافظات فقط و هي أصفهان ولورستان وهمدان”.
 

5.علي شمخاني –أمين المجلس الأعلی للأمن القومي في النظام:  کان یشغل الحرسی علی شمخانی منصب اللواء فی القوات البحریه للنظام الایرانی. و هو من اقدم قادة الحرس الایرانی و اکثرهم اجراما.
و یعتبر المجلس الاعلی للأمن القومي اعلی مرکز لاتخاذ القرارات الأمنية والعسکرية قی النظام. وعقدت خلال الأسبوع الماضي اجتماعات طارئة للمجلس الاعلی للأمن القومي برعايته, اتحذت من خلالها قرارات قمعیة. هذا ووصف اللواء الحرسی علي شمخانی فی تصریح له لموقع شبکة المیادین التابع لحزب الله اللبنانی, المتظاهرین المطالبین بحقوقهم الحقة بانهم تابعون لدول اجنبیة.
 

 
6.حسين اشتري – قائد قوات الشرطة في النظام الایرانی: یشغل منصب قائد قوات الشرطة في النظام منذ أواخر عام 2014. وقامت قوات الشرطة بامر منه وخلال الأسبوع الماضي بضرب المتظاهرین واعتقلت أکثر من ألف وقتلت 30 منهم فی مختلف المدن الایرانیة.
کما صرح حسين اشتري منذ بدء الانتفاضه اکثر من مرة بتصریحات ضد المتظاهرین, وبما في ذلک اصدر امر في 2 يناير/ کانون الثاني 2017, الی جمیع قادة قوات الشرطة في جمیع المحافظات والمدن الایرانیة بقمع المتظاهرین العزل.  
 

7.محمد منتظري المدعی العام للبلاد ورئيس المحکمة الخاصة لرجال الدين: وهو من اقدم عناصر النظام فی السلطة القضائية وله دور بارز فی إصدار أحکام السجن  والإعدامات بحق المواطنین. و قد تم تعیینه لمنصب المدعي العام  للبلاد فی أبريل عام 2016 من قبل محمد صادق لاريجاني آملي رئيس السلطة القضائية. وأمر محمد منتظري بالهجوم واعتقال المتظاهرين منذ بدء الانتفاضه, بما في ذلک الدعوة إلی اتخاذ إجراءات حاسمة ضد المتظاهرين وأيضا السيطرة علی شبکات الإنترنت.
 

8.عباس جعفري دولت آبادي – المدعي العام في طهران: وهو أحد العناصر الإجرامية لخامنئي الذي یشغل منصب المدعی العام لطهران منذ سبتمبر/ أيلول 2009,  واصدر مذکرات اعتقال بحق آلاف المواطنین وأعدم مئات آخرین, کما هو کان ضالعا و مشرفا علی عملیات استجواب وتعذیب المعتقلین فی الردهة الامنیة, المعروفة بردهة رقم 209 بسجن ايفین الرهیب. وقد أکد جعفري في أحد تصریحاته ضد الانتفاضة قائلا: “ان التحرکات المناهضة للامن لا تعتبر من ضمن الجرائم العادية, لذلک فیستوجب اتخاذ الاجرات الحاسمة والعاجلة من قبل القضاء”.
 

9.محمد جواد أذري جهرمي، وزير الاتصالات وتکنولوجيا المعلومات: وهو مسؤول قديم في وزارة المخابرات الإيرانية, وکان یشغل منصب مسؤول للإدارة الفنية للوزارة لفترة طويلة. وکان له دور بارز في التجسس و المراقبة علی الاتصالات والهواتف والإنترنت خلال انتفاضة عام 2009, مما أدی إلی اعتقال الآلاف من المعارضين للنظام خلال السنوات الأخيرة. و کما أمر بإغلاق بعض التطبيقات وإبطاء اتصال الإنترنت والهواتف منذ بدء الانتفاضه, هذا وقد کشف في مقابلة له أجريت في 3 يناير/ کانون الثاني عن قراره بإغلاق شبکة التلغرام في ایران.
 
10.عمید الحرس علي فاتح – قائد مرکز الأمن السيبراني لقوات الحرس الایرانی: یشغل هذا المنصب منذ فبراير عام  2015, ويتولی هذا المرکز السیطره علی جمیع انشطة المواطنین الایرانیین علی الانترنت و لعب هذا المرکز دورا کبیرا في اعتقال و قمع المواطنین خلال انتفاضة عام 2009. و یتبع موقع الالکترونی “گرداب” لهذا المرکز. ومنذ بدء الانتفاضة الاخیرة امر المرکز بالسیطرة و الرقابة علی شبکات الانترنت. وفی ما یلي البیان الصادر عن العلاقات العامة لقيادة الأمن السيبراني للنظام:”یجب الکشف عن العناصر المشاغبة لذلک یرجی الاخبار حال الحصول علی أي معلومات او صور عن الاشخاص المذکورة اسمائهم ادناه او العثور علی ایة معلومات مثل صور وفيديو وأخبار وبريد الکتروني, رابط, أو وجود اي شکوی ضد هولاء یرجی ایصالها الی الجهات المعنیة عن طریق موقع گرداب”. 
 

11.محمد إسماعيل کوثري – قائد قوات ثار الله في طهران: یعتبر العمید الحرسی إسماعيل کوثري من اقدم قادة الحرس الایراني و هو الان يعمل خلفا لقائد قوات ثار الله في طهران. قوات ثار الله هي جزء من قوات الحرس الایراني والتي تتولی قیادة القمع في طهران و تسیطر علی جمیع القوات العسکریة و الاستخباراتیة و الشرطة في العاصمة. وکان یشغل محمد إسماعيل کوثري منصب قائد قوات القمع لعدة سنوات بعد انتفاضة عام 2009. و قد هدد کوثری بقمع المتظاهرین عدة مرات اخرها یوم  2 يناير الماضی. 
 

12. غلامرضا سليماني قائد قوات الحرس في محافظة أصفهان: یتولی العمید الحرسی غلامرضا سليماني قیادة قوات الحرس بمقاطعة أصفهان المعروفة بقوات حرس صاحب الزمان. وقد قامت قوات الحرس تحت قيادته في محافظة أصفهان منذ بدء الانتفاضه بقمع المتظاهرین فی هذه المحافظة وارتکب مجازر في کل من مدن قهدریجان وشاهين شهر وهمايونشهر وجوي آباد, مما ادت إلی استشهاد وجرح العشرات من المواطنین الأبرياء.
 

 أمر بمهاجمة واعتقال المتظاهرين في محافظة أصفهان ولعب دورا رئيسيا في مقتل العشرات من سکان المحافظة. واکد في تصرح له ضد المتظاهرین قائلا “يجب ان يعلم الناس ان اي مشارکة فی هذه التجمعات تعد جريمة وسيتم معاقبة المتخلفین”.
 

14. مرتضی کشکولي – قائد قوات الحرس في محافظة لرستان: یتولی العميد الحرسی أبوالفضل کشکولي منذ عام 2014 منصب قائد لقوات الحرس المعروفه باسم قوات ابوالفضل في محافظة لرستان. وشارکت قوات الحرس بقیادة مرتضی کشکولي في هذه المقاطعة منذ بدء الانتفاضه في قمع المتظاهرین في المحافظة وفی مدینة درود, مما اسفرت عن مقتل عدة أشخاص.
 

15.مظاهر مجيدي قائد قوات الحرس الإيراني في محافظة همدان: عميد الحرس مجيدي هو قائد قوات الحرس أنصار الحسين في محافظة همدان. وشارکت قوات الحرس تحت قيادته بالمحافظة في قمع المتظاهرین منذ بدء الانتفاضه, ولا سيما في ارتکاب مجزرة ضد المتظاهرین في مدينة تویسرکان وهمدان.

 

16.عميد الحرس حسن شاهواربور قائد قوات الحرس فی محافظة خوزستان
یتولی العمید الحرسی حسن شاهواربور منصب قائد قوات الحرس فی محافظة خوزستان منذ عام 2009, وتم قتل عدد من المتظاهرین العزل واعتقال مئات آخرین خلال الانتفاضة في مختلف مدن محافظة خوزستان في کل من مدینة إيذه ودزفول ومسجد سلیمان علی أیدي قوات الحرس والشرطة.
ووفقا لشهود, لعبت قوات الحرس بقيادة الحرسي حسن شاهواربور دورا مباشرا فی قمع المتظاهرین خلال الانتفاضة في مختلف مدن مقاطعة خوزستان.

 
 
 
مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة