أخبرت دائرة مخابرات الملالي السيئة الصيت بمدينة الأهواز عائلتي شابين عربيين اثنين من أهل السنة بالمدينة بإعدامهما. وهما يدعيان «سيد حبيب رحماني» و«مهدي هرداني» وکان سيد حبيب رحماني 30 عاما متزوجا ولديه ثلاثة أولاد و من أهالي حي علوي واختفی منذ حزيران2017.
وتم إخبار أسرته بوجوده في معتقل مخابرات نظام الملالي بعد متابعات مستمرة من قبلها من السجون ودوائر المخابرات ومحاکم النظام.
ولکن أعلنت هيئة مخابرات الأهواز الخبرية عدم اطلاعها عن سيد حبيب رحماني .ولکن يوم الخميس 16 فبراير استدعت الهيئة عائلة رحماني وأخبرها باعدام ابنها. وأبلغت الهيئة عائلة رحماني بلغة التهديد عدم عقد مراسيم الفاتحة.
وفي أوقات سابقة اعتقل سيد حبيب رحماني (موسوي) مرتين بسبب نشاطاته السياسية.
کما أعدم شاب آخر من أهالي حي مندلي بمدينة الأهواز إسمه «مهدي حرداني». وأخبرت هيئة المخابرات الخبرية بالمدينة أسرته بإعدامه. ولاتتوافر صورة عن مهدي حرداني ومواصفاته. وکذلک لا تتوافر معلومات عن أسباب اعتقال الشابين الاثنين من المدينة.
وتم إخبار أسرته بوجوده في معتقل مخابرات نظام الملالي بعد متابعات مستمرة من قبلها من السجون ودوائر المخابرات ومحاکم النظام.
ولکن أعلنت هيئة مخابرات الأهواز الخبرية عدم اطلاعها عن سيد حبيب رحماني .ولکن يوم الخميس 16 فبراير استدعت الهيئة عائلة رحماني وأخبرها باعدام ابنها. وأبلغت الهيئة عائلة رحماني بلغة التهديد عدم عقد مراسيم الفاتحة.
وفي أوقات سابقة اعتقل سيد حبيب رحماني (موسوي) مرتين بسبب نشاطاته السياسية.
کما أعدم شاب آخر من أهالي حي مندلي بمدينة الأهواز إسمه «مهدي حرداني». وأخبرت هيئة المخابرات الخبرية بالمدينة أسرته بإعدامه. ولاتتوافر صورة عن مهدي حرداني ومواصفاته. وکذلک لا تتوافر معلومات عن أسباب اعتقال الشابين الاثنين من المدينة.