الأحد, مايو 12, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانإيران..سجالات وصراعات داخلية بين زمر النظام في مجلس شورى نظام الملالي

إيران..سجالات وصراعات داخلية بين زمر النظام في مجلس شورى نظام الملالي

0Shares

قال قاليباف رئيس مجلس شورى نظام الملالي في اجتماع يوم الأحد 20 ديسمبر ساخرا لروحاني ومشروع قانون ميزانيته "سنضرب عرض الحائط أي شيء يضر بمعيشة الناس".

وخاطب روحاني وقال بلغة التهديد والتهكم: "أكد خامنئي أنه لا ينبغي لأي مسؤول أن يقوض وحدة الصوت".

 

الخلاف حول مشاركة قيادات القوات المسلحة التابعة للنظام في مهزلة انتخابات الملالي الرئاسية

كما شهد المجلس جدلاً على مشاركة قيادات القوات المسلحة للنظام في الانتخابات الرئاسية لنظام الملالي.

وقال قاليباف: الدستور يسمح لجميع أفراد القوات المسلحة بالتسجيل والترشح لمنصب رئاسة الجمهورية دون استقالة من منصبه.

 لندع ندرس ما يمنع المشاركة في الانتخابات، فمن الممكن أن يكون أعضاء القوات المسلحة وأعضاء في جهاز الأمن، ترشيح أنفسهم وهذا موضوع واضح وشفاف للغاية. هناك فرق بين موضوع التدخل في القضايا السياسية وبين الترشح للانتخابات.

ثانيًا – النقطة التي يقول حضرتك، بأن هؤلاء الأشخاص يسيئون استخدام الامكانيات، أليست هناك أجهزة الرقابة؟ هذا الموضوع ليس صحيحا وتحذيرك ليس واردا.

المعمم سليميمن الطريف أن اولئك الذين يثيرون  هذا النقاش هم  لديهم خلفيات عسكرية أكثر من غيرهم. والآن السيد روحاني، رئيس الجمهورية، يتمتع روحاني بسابقة عسكرية أكثر من جميع الرؤساء السابقين. حسنًا، سيد روحاني، الآن بعد أن لديهم الكثير من السوابق العسكرية، هل هو عسكري أم لا؟ هناك قائمة طويلة من العسكريين السابقين في حكومة السيد روحاني، السيد ربيعي، السيد جهرمي، السيد صالحي أميري. تعالوا وقوموا بإعدادهم.. ثم أثار هؤلاء بعض القضايا. السيد لاريجاني كان من قوات الحرس ورشح نفسه لرئاسة الجمهورية لماذا الصمت آنذاك؟

جوكاراليوم في نفس البرلمان الذي نحن فيه، يمثلك اليوم 55 فردًا من القوات المسلحة، وهم زملائك في هذا البرلمان، هل ينبغي ألا نستفيد من قدراتهم؟ وفقًا للقانون، تقاعدوا في الوقت المحدد وخاضوا الانتخابات. إلى جانب ذلك، دعني أعطيك مثالاً بارزا. ألم يكن الحاج قاسم سليماني لواء وقائد قوة القدس؟ وكان ناجحا في الشؤون العسكرية في المنطقة، كما كان في الوقت نفسه دبلوماسياً نشطاً ودبلوماسياً فعالاً، فكيف استطاع دفع روسيا للعمل في سوريا، ولماذا فشل جهازنا الدبلوماسي؟ لماذا لا نستخدم هذه القدرة؟ يقال إن جميع الفصائل قالت بلغة واحدة ليرشح اللواء سليماني نفسه للجولة المقبلة من الانتخابات الرئاسية لكنه هو شخصيا لم يقبل هذا الطلب وأنت كنت تعلم ذلك وقلت إن القائد سليماني هو منقذ هذا البلد.

الهجمات على روحاني بسبب المفاوضات والعقوبات

المعمم نقدعلي:

لا دواء لآلام الحكومة

الشيخ حسن روحاني يسمي نفسه مسلم وصار يفسد

أموال الناس الأبرياء

أيها المسلمون هل جائز مثل هذا الظلم في الإسلام؟

لا دواء لآلام الحكومة

قاليباف: عزيزي السيد نقد علي من فضلك

نقد علي: عندما جاء السيد روحاني ليدعم وسائل الإعلام والصحافة وأعلن أنه إذا بقي يوما واحدا من حكومته، فلن يتخلى من تمرير وثيقة 2030. أيها الشعب الإيراني العزيز (وهو يصرخ) السيد روحاني مازال لم يترك وثيقة 2030.

قاليباف: حسنًا، عندما يتعلق الأمر بمناقشة وثيقة الميزانية، فإننا بالتأكيد سنتطرق إلى هذا الموضوع، ومناقشتكم صحيحة تمامًا.

نظريفي هذه الأيام، في الفترة مابعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، شهدنا للأسف إرسال علامات الخضوع والتخاذل والتسوية والتوسل لفتح المفاوضات وهي بارزة في تصريحات رئيس الجمهورية ووزير الخارجية ومن ينخرط في سلك مبنى باستور الرئاسي وسلسلة الصحف التي ترسل إشارات لقادة البيت الأبيض.

عندما صرح السيد بايدن أن هناك طريقة أكثر ذكاءً لإيران للتعامل الصارم مع إيران، فإنه يرى العودة إلى الاتفاق النووي كنقطة انطلاق لتشديد القيود النووية والاتفاق النووي وأداة لممارسة المزيد من الضغط على إيران في مجالات أخرى، مثل الصواريخ والقضايا الإقليمية وحقوق الإنسان. كيف لا زلتم تبحثون عن انفتاح من البيت الأبيض؟ ألا تكفي سبع سنوات من ربط سبل عيش الناس بالتفاوض؟ كم مرة يجب أن نتلقى لدغة من حجر واحد؟ (موقع بيت الشعب للنظام 20 ديسمبر)

مسرحا لشن هجمات على روحاني

100

عنابستاني

"تذكيرنا التالي للرئيس هو إن الرئيس قال ليس لدينا وزير في مجلس الوزراء يدافع عن حقوق الشعب والمستهلك. أقول لسيادة الرئيس، للأسف ليس لدينا رئيس يدافع عن حقوق الشعب والمستهلكين. لو كان رئيس الجمهورية قد دافع عن حقوق الشعب، لكان وضع الشعب أفضل بكثير ولكانت الحكومة بأكملها ستدافع عن حقوق الشعب". (موقع بيت الشعب، 20 ديسمبر).

200

أنور حبيب زاده

"تذكيري الأول للسيد الدكتور روحاني هو أن موائد الناس تصبح فارغة كل يوم وترتفع أسعار إحدى السلع الأساسية. في يوم من الأيام سيصبح الزيت شحيحاً، في اليوم التالي طار الدجاج من مائدة المواطنين، وستصبح منتجات الألبان في اليوم التالي أغلى ثمناً. للأسف، لا توجد إرادة في الحكومة للسيطرة على التضخم والسيطرة على السوق. ترك السوق وشأنها.

 

 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة