ربما لم يشهد العصر الحديث توثيق جرائم دولة أو منظمة كما شهد توثيق جرائم بشار الأسد ونظامه وحلفائه، ولكن الأغرب هو هذه الرخاوة التي يسلكها النادي السياسي العالمي مع هذا المجرم!
ربما لم يشهد العصر الحديث توثيق جرائم دولة أو منظمة كما شهد توثيق جرائم بشار الأسد ونظامه وحلفائه، ولكن الأغرب هو هذه الرخاوة التي يسلكها النادي السياسي العالمي مع هذا المجرم!