أصدر أحمدي نجاد يوم الاثنين 5 فبراير رسالة في موقعه وأکد قائلا: القضاء أصبح الدعامة الرئيسية للاضطهاد علی أبناء الشعب الإيراني.
وجاء في جانب من الرسالة : يؤسفني أنه في مثل هذه الأيام يشن القضاء الذي ينتهک القيم والقوانين الإنسانية والإلهية الهجوم علی عدد من الناشطين الإعلاميين والشبان الثوريين … ويعتقلهم ويزجهم في السجون بتهمة النشاط في الفضاء المجازي وممارسة حقهم في الحرية والاحتجاج علی بعض الأفعال الخاطئة..
وللأسف، ليست هناک مرجع مستقل وصالح للنظر في شکاوی المواطنين في مثل هذه الأعمال وسوء السلوک. مضيفا: يصر بعض الناس حسب مزاجهم علی سجن الأفراد في الحبس الانفرادي والضغط عليهم لانتزاع الاعترافات المملاة عليهم. يأمر شخص في طهران، خلافا للقانون، بإلقاء القبض علی مختلف النشطاء الثوريين في الفضاء المجازي من مختلف المحافظات، حتی من دون إصدار ورقة استدعاء، ويقتحمون المنزل أو موقع العمل أو في الشارع وتسليمه لوکلائه الذين يعملون بأمرته في طهران …
وأشار الرئيس السابق للنظام إلی اخوة لاريجاني قائلا إن الذين يتطلعون الی الوصول إلی رئاسة البلاد في المستقبل واستمرار الوضع الحالي يبدو أنهم يعتقدون أنه بازالتنا سيتم تمهيد الطريق لهم.
وجاء في جانب من الرسالة : يؤسفني أنه في مثل هذه الأيام يشن القضاء الذي ينتهک القيم والقوانين الإنسانية والإلهية الهجوم علی عدد من الناشطين الإعلاميين والشبان الثوريين … ويعتقلهم ويزجهم في السجون بتهمة النشاط في الفضاء المجازي وممارسة حقهم في الحرية والاحتجاج علی بعض الأفعال الخاطئة..
وللأسف، ليست هناک مرجع مستقل وصالح للنظر في شکاوی المواطنين في مثل هذه الأعمال وسوء السلوک. مضيفا: يصر بعض الناس حسب مزاجهم علی سجن الأفراد في الحبس الانفرادي والضغط عليهم لانتزاع الاعترافات المملاة عليهم. يأمر شخص في طهران، خلافا للقانون، بإلقاء القبض علی مختلف النشطاء الثوريين في الفضاء المجازي من مختلف المحافظات، حتی من دون إصدار ورقة استدعاء، ويقتحمون المنزل أو موقع العمل أو في الشارع وتسليمه لوکلائه الذين يعملون بأمرته في طهران …
وأشار الرئيس السابق للنظام إلی اخوة لاريجاني قائلا إن الذين يتطلعون الی الوصول إلی رئاسة البلاد في المستقبل واستمرار الوضع الحالي يبدو أنهم يعتقدون أنه بازالتنا سيتم تمهيد الطريق لهم.