اعترف حسين موسوي تبريزي المدعي العام السابق للنظام الإيراني بازدياد حالات الاحتجاج وقال: «ازدادت حالات الاستياء من اسلوب تعامل الأجهزة التنفيذية مع المواطنين. في الوقت الذي يثير بعض المديرين بتصريحاتهم وتعاملاتهم هذه الحالات من الاستياء ويزيدون من لهيبها».
وأضاف: يجب أن أنبه بأن بعض المسؤولين يخلقون حالات الاستياء بين الناس بأيديهم. هذا الوضع يشبه أن بعض المديرين والمعنيين في السلطة التنفيذية شغلوا معمل انتاج الاستياء».