الجمعة, أبريل 26, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانإيران.. دق ناقوس الخطر للاطاحة بالنظام!

إيران.. دق ناقوس الخطر للاطاحة بالنظام!

0Shares

لقد حاصرت الأزمات النظام الإيراني من كل جوانب.

أسوأ من الأزمات نفسها لا يوجد حل مما يدفع نظام ولاية الفقيه إلى الهاوية.

 

وفي هذه الظروف فإن أكبر أزمة في النظام هي المجتمع الانفجاري والانتفاضة وكذلك البديل الوحيد له المقاومة الإيرانية ، التي يحذرون منها باستمرار تحت عنوان «الفتنة».

 

بعض الأمثلة على هذه التحذيرات المشوبة بالخوف:

داود محمدي عضو مجلس شورى النظام:

أركان النظام يجب أن يعلموا أن العدو لا يرضى بأقل من الإسقاط

 

الملا ملكيان إمام الجمعة المعيّن من قبل خامنئي في شاهين شهر:

مجاهدي خلق تخطط تنفيذ فتنة في بلدنا ولديها فتنة أخرى في العام المقبل.

 

الملا حجازي في صلاة الجمعة في غجساران:

احذروا لأن العدو خطّط لزرع الفتن للعام القادم. في فتنة عام 2009 مزقوا صورة الإمام الراحل بحيث أصبح الأعداء آملين في أن النظام أصبح على وشك السقوط

 

صفار هرندي: في هذه الأيام، في المجتمع، يغيرون مكان الجلاد والشهيد وأصبح خميني جلاد ومجاهدي خلق مظلومين!

 

إمام جمعة كرمانشاه الملا حجتي:

يتصور البعض أن الجمهورية الإسلامية حالها حال شخص محتضر ظهرت فيه علامات الموت وموجّه إلى القبلة ويلفظ أنفاسه الأخيرة.

 

إمام جمعة لنغرود الملا سليماني:

اليوم على المسؤولين أن يأخذوا تحذير خامنئي بحمل الجد

 

جهان آبادي عضو مجلس شورى النظام:

هناك احتمال انهيار النظام في شوارع طهران كما انهار وتمزق الاتحاد السوفيتي في شوارع موسكو!

 

علي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن النظام الإيراني: جون بولتون يضع استراتيجة أمريكا على أساس النشرة التي تعطيها له مجاهدي خلق!

 

موقع «صراط»الحكومي: بدأت مظاهرات عمال  صناعة الصلب بمدينة الأهوازمن مشكلات معيشية بسيطة، لكن تدريجياً تحولت إلى حركات تمس بأساس النظام عقب نفوذ أعضاء مجاهدي خلق!.

مثل هذه الظروف الانفجارية للمجتمع، ومشاعر الكراهية الشديدة لدى المواطنين تجاه النظام كله  وتزايد توجه المجتمع للإطاحة بالنظام  قد زادت أكثر ما يمكن من إلقاء الخوف والرعب داخل قلوب رموز وقادة النظام و وكلائه!

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة