في صلاة الجمعة بالعاصمة طهران يوم 6 أبريل ، اعترف أحد قادة قوات الباسيج ويدعی «محمدامين مهدي بور» في کلمة أدلی بها قبل الخطبة بالظروف المزرية لنظام ولاية الفقيه قائلاً:
« اننا نعلن الآن من علی هذا المنبر … لقد أعطينا هذا التحذير للمسؤولين حتی لا يتغافلوا ويتجاهلوا المواطنين! إذا لم يکن هناک تغيير محسوس في الاقتصاد وتوظيف المجتمع علی المدی القصير يقوم المعادون للثورة بتحويل أمل المواطنين إلی اليأس! ثم سيوفر أرضية لأعمال الشغب والقلاقل والإنفلات الأمني في البلاد ».
کما أبدی هذا العنصر التابع لخامنئي رد فعله علی أزمة أحمدي نجاد وقال: «يجب علی السلطة القضائية ان تتعامل بحزم والعدالة حيال الصخب والضجة الإعلامية لتلک الجماعة. يجب أن مسائلة الأشخاص الذين کانوا في قمة السلطة في يوم من الأيام علی أدائهم. وأکبر مشکلة في البلاد هي خيبة الأمل».
« اننا نعلن الآن من علی هذا المنبر … لقد أعطينا هذا التحذير للمسؤولين حتی لا يتغافلوا ويتجاهلوا المواطنين! إذا لم يکن هناک تغيير محسوس في الاقتصاد وتوظيف المجتمع علی المدی القصير يقوم المعادون للثورة بتحويل أمل المواطنين إلی اليأس! ثم سيوفر أرضية لأعمال الشغب والقلاقل والإنفلات الأمني في البلاد ».
کما أبدی هذا العنصر التابع لخامنئي رد فعله علی أزمة أحمدي نجاد وقال: «يجب علی السلطة القضائية ان تتعامل بحزم والعدالة حيال الصخب والضجة الإعلامية لتلک الجماعة. يجب أن مسائلة الأشخاص الذين کانوا في قمة السلطة في يوم من الأيام علی أدائهم. وأکبر مشکلة في البلاد هي خيبة الأمل».