عاشت الغوطة الشرقية في دمشق حصارا خانقا لأکثر من خمس سنوات متواصلة. وعاش أهلها الجوع والمرض بدون أدنی رحمة أو إنسانية، من قبل نظام مجرم فاشي، ما زال يعاقبهم علی رأيهم وموقفهم الثابت بعدم قبول هذا النظام الدکتاتوري، الذي دمر سورية الجميلة وحاصر أغلب مناطقها وهجر الشعب السوري. فتحول المواطن السوري إلی حمل ثقيل علی بلدان الجوار بعد تهجير أکثر من 13 مليون إنسان داخليا وخارجيا.
نور وآلاء طفلتان من أطفال الغوطة أرسلتا رسالة للعالم بأسره، بأن الأطفال لا ينامون في الغوطة بسبب القصف الهمجي المتواصل وذلک من خلال مقابلتهما مع قناة المقاومة الإيرانية «سيماي آزادي». وفي مايلي رسالتهما عبر قناة الحرة (سيماي آزادي):
نور وآلاء طفلتان من أطفال الغوطة أرسلتا رسالة للعالم بأسره، بأن الأطفال لا ينامون في الغوطة بسبب القصف الهمجي المتواصل وذلک من خلال مقابلتهما مع قناة المقاومة الإيرانية «سيماي آزادي». وفي مايلي رسالتهما عبر قناة الحرة (سيماي آزادي):