يوم 29 فبراير ودع السجين السياسي«سهيل عربي» اضرابه لليوم الخامس والثلاثين عن الطعام في سجن طهران الکبری. وخلال هذه الفترة تم حرمانه تماما من الخدمات الطبية رغم ان حالته الصحية متدهورة و کان سهيل عربي في وقت سابق يعاني بشدة من ألم في الکلی والمعدة. وهو يعاني من آلام في المعدة والکلي وحالات الصداع الشديد ونزيف في الأنف جراء الإضراب عن الطعام لأکثر من شهر.
وأکد السجين علی استمرار إضرابه في اليوم الثالث والثلاثين من الإضراب وقال في رساله له إن إضراب معناه الصرخة وعدم الإلتزام بالصمت أمام الظالمين والإضراب يعني الموت أفضل من العيش في الذل.
وأکد السجين علی استمرار إضرابه في اليوم الثالث والثلاثين من الإضراب وقال في رساله له إن إضراب معناه الصرخة وعدم الإلتزام بالصمت أمام الظالمين والإضراب يعني الموت أفضل من العيش في الذل.
