عثرت ميليشيا الحرس الثوري الإيراني قبل أيام علی جثة قيادي لها کان قتل الشهر الفائت علی إحدی جبهات ريف حلب الجنوبي، برصاص المعارضة السورية التي کانت ترابط علی ثغور تلک الجبهات.
وقال موقع “دفاع برس” الحکومي الإيراني، “أن الحرس الثوري عثر علی رفات جثة القيادي “إحسان ميرسيار” علی جبهة بلدة هوبر الواقعة بريف حلب الجنوبي.
وأضاف الموقع أن القيادي “ميرسيار” جاء إلی سوريا بحجة دفاعه عن المراقد الدينية منذ عامين، ولقي مصرعه منذ شهر جراء الاشتباکات بين قوات النظام والميليشيات الإيرانية من جهة، وفصائل المعارضة السورية من جهة أخری.
يشار إلی بلدة هوبر بريف حلب الجنوبي تعد نقطة تماس بين فصائل المعارضة السورية وقوات النظام والميليشيات الإيرانية، حيث احتدمت الاشتباکات بين الطرفين في تلک المنطقة في منتصف الشهر الفائت، عندما حاولت قوات النظام التقدم علی القرية، بيد أن الفصائل أفشلت محاولة النظام وميليشياته بالتقدم عليها.
ضع خريطة متکاملة للجماعات والتنظيمات التابعة للملالي، خصوصا المرتزقة منها.
وشدد سميث علی أن غياب التدقيق العقائدي أدی لإضعاف فاعليتهم، إلا أن استعمالهم طائرات الاستطلاع بدون طيار يشکل تهديدات جديدة وخطيرة علی الأمن في المنطقة.
وأشار سميث إلی أنه علی واشنطن إدراک أن شبکة التحالفات الإقليمية الحالية التابعة لإيران مؤقتة، إضافة إلی أن الفهم الجيد للأيديولوجية الإيرانية سيسمح للمجتمع الدولي بمواجهة تلک المليشيات بشکل أفضل، إضافة إلی ضرورة العمل علی کيفية استخدام شبکات التحالفات في المنطقة بشکل أفضل.
وقال موقع “دفاع برس” الحکومي الإيراني، “أن الحرس الثوري عثر علی رفات جثة القيادي “إحسان ميرسيار” علی جبهة بلدة هوبر الواقعة بريف حلب الجنوبي.
وأضاف الموقع أن القيادي “ميرسيار” جاء إلی سوريا بحجة دفاعه عن المراقد الدينية منذ عامين، ولقي مصرعه منذ شهر جراء الاشتباکات بين قوات النظام والميليشيات الإيرانية من جهة، وفصائل المعارضة السورية من جهة أخری.
يشار إلی بلدة هوبر بريف حلب الجنوبي تعد نقطة تماس بين فصائل المعارضة السورية وقوات النظام والميليشيات الإيرانية، حيث احتدمت الاشتباکات بين الطرفين في تلک المنطقة في منتصف الشهر الفائت، عندما حاولت قوات النظام التقدم علی القرية، بيد أن الفصائل أفشلت محاولة النظام وميليشياته بالتقدم عليها.
ضع خريطة متکاملة للجماعات والتنظيمات التابعة للملالي، خصوصا المرتزقة منها.
وشدد سميث علی أن غياب التدقيق العقائدي أدی لإضعاف فاعليتهم، إلا أن استعمالهم طائرات الاستطلاع بدون طيار يشکل تهديدات جديدة وخطيرة علی الأمن في المنطقة.
وأشار سميث إلی أنه علی واشنطن إدراک أن شبکة التحالفات الإقليمية الحالية التابعة لإيران مؤقتة، إضافة إلی أن الفهم الجيد للأيديولوجية الإيرانية سيسمح للمجتمع الدولي بمواجهة تلک المليشيات بشکل أفضل، إضافة إلی ضرورة العمل علی کيفية استخدام شبکات التحالفات في المنطقة بشکل أفضل.
