الجمعة, أبريل 26, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانمجاهدي خلق: ارتفاع عدد الوفيات بفايروس كورونا في ايران الى 465300 شخص

مجاهدي خلق: ارتفاع عدد الوفيات بفايروس كورونا في ايران الى 465300 شخص

0Shares

توفي أكثر من 465300  شخص بفايروس كورونا في إيران لحد الآن وفقًا لإحصائية منظمة مجاهدي خلق الإيرانية حتى ظهر يوم الأربعاء 27 أكتوبر 2021.

وافاد بيان صادر عن المجلس الوطني للمقاومة الايرانية بان حصيلة الوفيات تشمل مختلف المحافظات منذ بداية تفشي كورونا.

وتشمل حصيلة وفيات فيروس كورونا في مختلف المحافظات منذ بداية تفشي كورونا: في طهران 109015 شخصا، وفي خراسان رضوي 38070 شخص.

 وفي اصفهان 31675 شخصا، وفي خوزستان 28520 شخصًا، وفي أذربيجان الغربية 17198 أشخاص، وفي فارس 17005 أشخاص.

 وفي أذربيجان الشرقية 16168 شخصًا، وفي لرستان 15460 شخصا، وفي سيستان و بلوشستان 13055 شخصا، وفي كرمان 12402 شخصا.

 وفي هرمزكان 7810 أشخاص،  وفي يزد 7648 شخصا، وفي قزوين 5299 شخصا، وفي جهارمحال وبختياري 3540 شخصًا.

وقالت جامعة كردستان الطبية أنه تم تحديد 491 مريضا جديدا يعانون من كورونا الليلة الماضية، بزيادة 256 عن أمس

 كما أفاد أمين اللجنة الوبائية بدء الاتجاه المتزايد لكورونا في خراسان رضوي وخراسان الشمالية وخراسان الجنوبية وبلوشستان.

فيما ذكرت صحيفة همدلي انه إذا لم يتم تصنيف الإحصائيات الحقيقية سيتضح عمق مأساة الذروة السادسة، والإحصاءات الحقيقية تتضاعف.

هذا وأعلنت جامعة مشهد الطبية أنه زادت زيارات العيادات الخارجية لمراكز كورونا في خراسان رضوي بنسبة 25 إلى 30٪

ووفقًا لتقارير من جامعات طبية في اصفهان وفارس وأذربيجان الغربية، تم إدخال 1585 و 1581 و 1194 شخصًا إلى مستشفيات هذه المحافظات على التوالي، وهناك 296 شخصًا، و 197 و 264 شخصًا في وحدة العناية المركزة وتوفي 58 شخصًا في الـ 24 ساعة الماضية.

وكتبت صحيفة همدلي الحكومية اليوم أن "حال مكافحة سلطات الدولة مع الموجة السادسة لكورونا حتى الآن هو "الإنكار" و "الإستخفاف" ومصطلح "الزيادة الطفيفة في الحالات" لو كان هناك إحصائيات حقيقية للمرض بعيدة عن التصنيف والسرية وكانت وزارة الصحة والجهاز الوطني لمكافحة كورونا تعلن العدد بشفافية وبعيدا عن السياسة لكان يمكن الإدراك لعمق وحجم مأساة الذروة السادسة لكورونا… إحصائيات كورونا لم تؤكدها مصادر مستقلة، وقد صرح النظام الطبي مرارا بأن الإحصائيات الفعلية هي أكثر من الإحصاءات الرسمية بمرات. بالتأكيد، إذا لم تواجه البلاد تأخيرًا لمدة ثمانية أشهر في التطعيم العالمي ولم تضيع فرصة شراء لقاحات صالحة من سلة كوفاكس، لكان هناك أمل في السيطرة على المرض".

 

 

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة