أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الخميس، 7 كانون الثاني / يناير، بقصف مكثف لمواقع مقاتلين موالين للنظام الإيراني وحزب الله اللبناني في سوريا، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد منهم مساء الأربعاء. وبحسب التقرير، فقد وقعت انفجارات في كتيبة الرادار غربي بلدة الدور بريف السويداء الغربي حيث تتواجد الفصأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الخميس، 7 كانون الثاني / يناير، بقصف مكثف لمواقع مقاتلين موالين للنظام الإيراني وحزب الله اللبناني في سوريا، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد منهم مساء الأربعاء. وبحسب التقرير، فقد وقعت انفجارات في كتيبة الرادار غربي بلدة الدور بريف السويداء الغربي حيث تتواجد الفصائل المسلحة التابعة للنظام الإيراني وحزب الله اللبناني. واستهدفت هذه المواقف بعدة ضربات أدت إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص. كما استهدفت الهجمات تجمعات عسكرية حول الفرقة الأولى في منطقة الكسوة جنوب العاصمة السورية دمشق حيث توجد مواقع عسكرية للجماعات المسلحة والقوات الموالية للنظام الإيراني.
وحسب المرصد، فإن الضربات تأتي "بعد أقل من 48 ساعة من زيارة قادة من قوات الحرس إلى غوطة دمشق الشرقية.
أوضح أن الوفد جال في "مطار "مرج السلطان" للحوامات وكتيبة "الدفاع الجوي" بمنطقة الافتريس، وكتيبة إنشاءات المطار العسكرية في منطقة بيت نايم" و"مقرات ومراكز عسكرية في الكسوة ومحيطها وجبل المانع، وذلك لأسباب غير معروفة".
خلال عام 2020، تعرضت مواقع مليشيات النظام الإيراني في سوريا للهجوم بشكل مستمر، لكن نظام الملالي لم يرد على أي هجوم لضعفه.
في حين، اعترف عضو في مجلس شورى النظام صراحةً بأن النظام أنفق ما لا يقل عن 30 مليار دولار من ثروات الشعب الإيراني على مساعدة بشار الأسد في الحرب ضد الشعب السوري.
ائل المسلحة التابعة للنظام الإيراني وحزب الله اللبناني. واستهدفت هذه المواقف بعدة ضربات أدت إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص. كما استهدفت الهجمات تجمعات عسكرية حول الفرقة الأولى في منطقة الكسوة جنوب العاصمة السورية دمشق حيث توجد مواقع عسكرية للجماعات المسلحة والقوات الموالية للنظام الإيراني.
وحسب المرصد، فإن الضربات تأتي "بعد أقل من 48 ساعة من زيارة قادة من قوات الحرس إلى غوطة دمشق الشرقية.
أوضح أن الوفد جال في "مطار "مرج السلطان" للحوامات وكتيبة "الدفاع الجوي" بمنطقة الافتريس، وكتيبة إنشاءات المطار العسكرية في منطقة بيت نايم" و"مقرات ومراكز عسكرية في الكسوة ومحيطها وجبل المانع، وذلك لأسباب غير معروفة".
خلال عام 2020، تعرضت مواقع مليشيات النظام الإيراني في سوريا للهجوم بشكل مستمر، لكن نظام الملالي لم يرد على أي هجوم لضعفه.
في حين، اعترف عضو في مجلس شورى النظام صراحةً بأن النظام أنفق ما لا يقل عن 30 مليار دولار من ثروات الشعب الإيراني على مساعدة بشار الأسد في الحرب ضد الشعب السوري.
