السبت, أبريل 20, 2024
الرئيسيةأخبار إيراناحتجاجات في إيران .. حركات احتجاجية للعمال و الكادحين في مختلف المدن

احتجاجات في إيران .. حركات احتجاجية للعمال و الكادحين في مختلف المدن

0Shares

في ظل نظام  الملالي اللاإنساني يضطر العمال والكادحون في إيران إلى الاحتجاج في ظروف تفشي كورونا وفي البرد من أجل تحقيق حقوقهم اليومية.

أفادت التقارير الواردة من معاقل الانتفاضة ومجالس الشعب من أنصار مجاهدي خلق في إيران أن المعلمين والعمال نظموا تجمعات احتجاجية في مدن مثل طهران وقزوين.

 

تجمع تدريسيين لحركة محو الأمية أمام مجلس شورى الملالي من جديد

تجمع تدريسيين لحركة محو الأمية أمام مجلس شورى الملالي

يوم الأحد 31 يناير عاد تدريسيون من حركة محو الأمية  لينظموا تجمعًا احتجاجيًا أمام مبنى شورى الملالي بالتزامن مع دراسة  خطة تحديد وضعهم الوظيفي في المجلس.

قال أحد المحتجين: في بداية عملنا، قيل لنا أنه بعد عامين من العمل في حركة محو الأمية سيتم تعييننا من قبل وزارة التربية والتعليم، ولكن الآن، بعد 10 إلى 15 عامًا، تركنا خلف حاجز الاختبار ".

ووصف مشارك آخر امتحان مدربي حركة محو الأمية بشكل غير عادل، مقارنًا نفسه بمعلمي الحضانة، مضيفًا: "لقد تحملنا العديد من المصاعب ليل نهار في المنتزهات والشوارع لنحصل على حقوقنا في حر الصيف وبرودة الشتاء، لكن مشاكلنا لا يزال لم تعالج.

تجمع احتجاجي لمالكي منطقة عظيمية في قزوين

تجمع احتجاجي لمالكي منطقة عظيمية في قزوين

يوم الأحد، 31 يناير، احتج أصحاب منطقة عظيمية في قزوين على عدم السماح لهم بالبناء على الرغم من حصولهم على تصريح بناء.

وكان بيدهم لافتة كتب عليها:

«نطالب باحقاق حقوق مالكي عقارات عظيمية  المسلوبة»

«رخصة البناء حقنا القانوني»

«لم يعد بإمكاننا الايجار بعد»

 

تجمع احتجاجي لمعلمي المادة 28 أمام مجلس شورى الملالي

تجمع احتجاجي لمعلمي المادة 28 أمام مجلس شورى الملالي

يوم الأحد 31 يناير نظم معلمو المادة 28 تجمعًا احتجاجيًا أمام مجلس شورى الملالي للاحتجاج على اختلاف كبير في الرواتب ومتابعة مساوأة الرواتب.

وهتف المحتجون شعار: راتبنا مليونين..خط الفقر 10 ملايين

لا للترتيب التمييزي – نعم للمساوأة مع المؤسسات الأخرى

 

بطالة العمال العاطلين عن العمل بشركات السكك الحديدية وعدم استلام تأمين البطالة

بطالة العمال العاطلين عن العمل

صورة من الآرشيف

تم تعديل عمال السكك الحديدية العاطلين عن العمل لنحو ثمانية أشهر بسبب تفشي فيروس كورونا، لكن حتى الآن حرموا من التأمين ضد البطالة.

ويحتج العمال العاطلون عن العمل في عدة شركات مقاولات في مجموعة ”رجاء“ على عدم تلقيهم مزايا التأمين ضد البطالة.

قال أحد العمال، الذي عمل في شركة سفر في مجمع رجاء: "منذ أبريل 2020، قام بعض مقاولي السفر والمقاولين التقنيين بتخفيض قوتهم العاملة وتسريحهم بسبب تفشي فيروس كورونا حيث لم تدفع إعانات البطالة لعدد من العمال بعد.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة