أعلنت صحيفة كيهان خامنئي 25 أغسطس:
تقدم «أمير توحيد فاضل» بطلب للجوء خلال زيارة ظريف للنرويج ولم يعد مع وفد المراسلين المرافقين لوزير الخارجية. وتم تقديمه سكرتيرًا سياسيًا لوكالة أنباء «موج»، لكن مراجعة سجلاته تُظهر أنه عمل مع وكالة أنباء إرنا وبعض الصحف مثل «شهروند».
بينما كانت تصف كيهان زمرة روحاني بالإصلاحيين كتبت: هذا المراسل قد وقع بيانات مشتركة مع الصحفيين الإصلاحيين عدة مرات.
يقول بعض وسائل الإعلام الحكومية وزملاء هذا المراسل إنه حصل على حق اللجوء في السويد
وكتب على تويتر دون إنكار أو تأكيد شائعات لجوءه إلى السويد: «لكل شخص الحق في اتخاذ قرار في حياته الخاصة. لا أحد يعرف المستقبل. فقط الأشخاص قصيرو النظر يتكلمون بدون معلومات.
وكتبت وسائل الإعلام الحكومية: أمير توحيد فاضل كان ناشر قائمة جواد كريمي قدوسي، عضو لجنة الأمن في مجلس شورى النظام، حيث كانت تتضمن احتمال كون بعض أعضاء الحكومة الإيرانية من مزدوجي الجنسية بمن فيهم حسن روحاني، وسعيد نمكي، وزير الصحة ومعصومة ابتكار، مساعدة رئيس الجمهورية في شؤون المرأة والأسرة.