السبت, مايو 4, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانإعدام سجين الانتفاضة "ميلاد زهره وند" 21 عاما في سجن همدان

إعدام سجين الانتفاضة “ميلاد زهره وند” 21 عاما في سجن همدان

إعدام 9 سجناء خلال يومين

0Shares

إعدام سجين الانتفاضة “ميلاد زهره وند” 21 عاما في سجن همدان

أعدم جلاوزة خامنئي اليوم الخميس 23 نوفمبر / تشرين الثاني سجين الانتفاضة “ميلاد زهره وند” 21 عاما من أبناء مدينة همدان الأبطال سرا في سجن همدان المركزي ودون إبلاغ عائلته.

اصيب ميلاد يوم 27 اكتوبر 2022 خلال احتجاجات المواطنين في ملاير اثر اطلاق الرصاص عليه من قبل الحرس وتم اعتقاله. وأصدر قضاء نظام الجلادين عليه حكما بالإعدام بسبب قتل حرسي يدعى علي نظري وأكد المجلس الأعلى للقضاء الحكم أيضا. وبعد الإعدام التعسفي، انتشرت القوات القمعية منذ صباح اليوم في مختلف مناطق مدينة ملاير، خوفا من الاحتجاجات الشعبية.

وفي يومي الأربعاء والخميس 22 و 23 نوفمبر تم إعدام 8 سجناء آخرين. ففي يوم 23 نوفمبر تم إعدام “رسول كركيج” و”شاه مراد داوودي” في مدينة مشهد، ويوم 22 نوفمبر تم إعدام “مسلم جمشيدي” و”محمد انديشكو” وسجينين آخرين في سجن قزلحصار و”إبراهيم زمهريز” في تبريز و سجين آخر يدعي “رضا”.

وبهذه الإعدامات يظهر خامنئي توحش النظام وكذلك خوفه من ثورة بركان غضب الشعب. ولكن هذه الجرائم لا تزيد سوى إصرار الشعب وشباب الانتفاضة على إسقاط النظام.

إن المقاومة الإيرانية تدعو الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء إلى التحرك الفوري لوقف ماكنة النظام للقتل وإنقاذ حياة السجناء في ذمة الإعدام. يجب طرد نظام الملالي من المجتمع الدولي وتقديم قادته خاصة خامنئي ورئيسي وايجئي للعدالة لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية.

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

23 نوفمبر / تشرين الثاني 2023

ميلاد زهره وند سجين الانتفاضة الوطنية الإيرانية في عام 2022 الذي تم إعدامه يوم الخميس 23 نوفمبر في سجن همدان المركزي

بأمر من خامنئي، إعدام سجينين من معتقلي الانتفاضة “محمد مهدي كرمي” و”سيد محمد حسيني”

السيدة مريم رجوي: دماء هذين الشهيدين البطلين تتدفق في عروق ملايين الشباب العازمين على إسقاط خامنئي

يجب اغلاق سفارات النظام ووضع وزارة المخابرات والحرس على قائمة الارهاب وطرد مرتزقتهما

في صباح السبت 7 يناير/كانون الثاني، تم إعدام سجينين من معتقلي الانتفاضة، وهما محمد مهدي كرمي وسيد محمد حسيني، بأمر من خامنئي، على الرغم من الاحتجاجات المحلية والدولية. واتهمهما قضاء نظام الجلادين بقتل أحد عناصر الباسيج وقطع طريق كرج السريع. اعتقل هذان الشهيدان يوم  3 تشرين الثاني/ نوفمبر حيث تعرضا للتعذيب، وفي 4 كانون الأول/ ديسمبر أصدرت محكمة الجلادين حكما عليهما بالإعدام بتهمة “الإفساد في الأرض”، وبعد ذلك أكدت المحكمة العليا لنظام الملالي على عقوبة الموت.

وقالت السيدة مريم رجوي إن الولي الفقيه السفاح خامنئي أراق دماء شابين شجاعين آخرين، من أجل الحفاظ على حكمه المشين حيال انتفاضة الشعب. لكن دماء هذين الشهيدين البطلين تتدفق في عروق ملايين الشباب في جميع أنحاء إيران العازمين على إسقاط خامنئي مصاص الدماء. وأكدت أن الملالي المتعطشين للدماء مخطئون تماما. إن رد شعبنا على حملات القمع والقتل بمثابة الأداة الرئيسية لدى خامنئي لحفظ نظام ولاية الفقيه المشين هو الانتفاضة وإسقاط النظام

وأضافت أن أعمال القتل في الشارع وإعدام وقتل سجناء الانتفاضة تحت التعذيب لا يترك أي مبرر للتفاوض والتعامل مع هذا النظام الهمجي. يجب على الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء اتخاذ إجراءات فورية. يجب إغلاق سفارات النظام وإدراج وزارة المخابرات والحرس على قائمة الإرهاب وطرد مرتزقتهما.

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

7 يناير / كانون الثاني 2023

إعدام محمد مهدي كرمي وسيد محمد حسيني الشابين المنتفضين على يد جلادي خامنئي

أراق خامنئي، السفاح، دم شاب شجاع آخر مجيد رضا رهنورد، على الأرض

بأمر من خامنئي، إعدام أحد المعتقلين أثناء الانتفاضة “محسن شكاري”

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة