الإثنين, مايو 20, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانلقاء السيدة مريم رجوي مع دومينيك أتياس رئيسة مجلس إدارة مؤسسة المحامين...

لقاء السيدة مريم رجوي مع دومينيك أتياس رئيسة مجلس إدارة مؤسسة المحامين الأوروبية

0Shares

لقاء السيدة مريم رجوي مع دومينيك أتياس رئيسة مجلس إدارة مؤسسة المحامين الأوروبية

التقت مريم رجوي يوم الاثنين 4 سبتمبر/ ايلول مع السيدة دومينيك أتياس، رئيسة مجلس إدارة مؤسسة المحامين الأوروبية.

وفي هذا اللقاء أكدت السيدة أتياس، التي كانت سابقا نائبة رئيس نقابة المحامين بمحكمة الاستئناف بباريس ورئيسة اتحاد نقابات المحامين الأوروبية التي تضم أكثر من مليون عضو، على الدور الرائع للمرأة في المقاومة الإيرانية، والذي هو نتيجة نضال الحركة لمدة 40 عامًا ضد النظام القامع للمرأة والحاكم في إيران.

وقالت مريم رجوي، في معرض تقديرها لدعم السيدة أتياس لمقاومة الشعب الإيراني ضد الفاشية الدينية ونضال المرأة الإيرانية من أجل الحرية والمساواة: إن نظام الملالي المعادي للإنسانية والقامع للنساء يستخدم كل أجهزته القمعية والخاصة لاختلاق الأكاذيب بكل قوتها لخلق قيود على المقاومة، لمنع تقدم الانتفاضات ومقاومة الشعب الإيراني لتحقيق الحرية. لكن رغم هذه الجهود فإن الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية ووحدات المقاومة والنساء الحرائر وجيل الشباب الثوار عقدوا العزم على إسقاط هذا النظام وتحقيق الحرية والديمقراطية وإقامة جمهورية ديمقراطية.

المصدر: موقع مريم رجوي

ذات الصلة

لقاء السيدة مريم رجوي مع السيناتور مايكل ماكدونالد عضو مجلس الشيوخ الكندي

التقت مريم رجوي يوم الخميس 31 أغسطس في باريس بالسيناتور مايكل ماكدونالد من مجلس الشيوخ الكندي. وجرى خلال هذا اللقاء بحث الوضع الحرج الذي يعيشه النظام الإيراني وأوضاع المقاومة الإيرانية.

وفي إشارة إلى تاريخ المقاومة الإيرانية من أجل الحرية، قال السيناتور ماكدونالد: “إن قوة المقاومة الإيرانية تستحق الثناء بالنسبة لي. ويحاول النظام الإيراني جاهدا القضاء على هذه المقاومة، لكن حركة المقاومة هذه هي نقطة أمل للكثير من الناس المحبين للحرية.

وأشاد السيناتور ماكدونالد بانتفاضة الشعب الإيراني العام الماضي وأضاف: “الشعب الإيراني شجاع للغاية ويتمتع بثقافة غنية، وكل شيء يظهر أن الآن هو وقت التغيير ومن حق الشعب الإيراني أن تكون له حكومة ديمقراطية وهذا ليس لصالح الشعب الإيراني فحسب، بل أيضا لصالح المنطقة بأكملها والعالم”.

وأعرب السيناتور ماكدونالد، عن تمنياته بالنصر للشعب الإيراني، وأكد أن رؤية جرائم هذا النظام تثير الغضب والاشمئزاز، لكن من الواضح أن التغيير سيتحقق عندما يظهر الناس والاتجاهات السياسية صمودا في النضال، وهذا ما رأيته خلال العقود الأربعة من نضالات أعضاء وأنصار المقاومة الإيرانية، ولا شك أن تحقيق إيران ديمقراطية أصبح في متناول اليد.

وأشادت مريم رجوي، بدعم السيناتور ماكدونالد وغيره من الممثلين والمنتخبين للشعب الكندي لمقاومة الشعب الإيراني قائلة: إن نظام الملالي، المحاط بأزمات عديدة، يحاول من خلال عقد أنواع الصفقات خلق قيود على بديله الديمقراطي، ويمارس داخل البلاد، الإعدامات والقمع الوحشي لمنع حركة الشعب وانتفاضته، لكن رغبة الشعب الإيراني هي الإطاحة النهائية بهذا النظام وإقامة جمهورية ديمقراطية.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة