أخيرًا، ضحى خامنئي وعلى منحدر السقوط بأقرب دوائر نظامه ولجأ إلى سياسة الانكماش والقمع الإجرامية.
أحمد علي رضا بيكي في مجلس شورى النظام – 14 مايو: الآن تصميم سيء قيد التنفيذ
وقال التلفزيون الحكومي – تبادل الأصوات: القول بأن لدينا مرشحين من مختلف الأذواق وهذه الأمور أشبه بمزحة
وفقًا لعناصر النظام نفسه، هذا هو أكثر أنواع الهندسة وحشية في الأربعين عامًا الماضية
تلفزيون الدولة – تبادل الأصوات: لماذا تم استبعاد السيد لاريجاني والسيد بزشكيان؟ ولماذا تم استبعاد كثيرين آخرين؟
إن إقصاء أقرب عناصر والمتواطئين في جميع الجرائم خلال 40 عامًا هو علامة على المرحلة الأخيرة من النظام. أزمة تسببت في سقوط عناصر النظام والحرس.
المعمم أحمد خاتمي: ما إن يتم إعلان أهلية المرشحين فتبدأ عملية الحملات على مجلس صيانة الدستور
خامنئي – 23 مارس: "يتهمون مجلس صيانة الدستور الموقر"
إلقاء نظرة على رد فعل عناصر النظام نفسه على خامنئي
علي جنتي وزير الإرشاد والرقابة الأسبق في عهد خامنئي: ما يتم التضحية به في هذه الأثناء بمشاركة الأقلية هو الجمهورية! في النظام
عناصر الباسيج في جامعة أمير كبير: قوموا بإعادة النظر في كفاءة بعض الذين لا يتعارضون مع النظام
زيد آبادي: هذه القائمة ستثير إشكالية في أذهان حتى العديد من القوى الأصولية
رئيس تحرير صحيفة تسنيم: قرارات مجلس صيانة الدستور يجب أن تكون لها ما يبررها وليس عدم إرضاء جزء مهم من جسم حزب الله
صادق أملي لاريجاني عضو فقهاء مجلس صيانة الدستور: لقد دافعت عن مجلس صيانة الدستور كل هذا الوقت، لكنني لم أجد قرارات المجلس بهذا الشكل لا يمكن الدفاع عنها
أحمد علي رضا بيكي في مجلس شورى النظام – 14 مايو: اتضح أن مجلس صيانة الدستور الموقر لم يفهم حاجة البلاد اليوم.
ما هذه الطريقة لإدارة البلاد
أظهر خامنئي عجزه بالقضاء على عناصره المجرمين والمخادعين لصالح السفاح وأظهربذلك عجزه، وهذا دليل على إعلان حرب مفتوحة ومزدوجة مع الشعب الإيراني من قبل لص النظام الكبير.
رويا من شيراز: كل المرشحين هم من قماش ونسيج واحد. خامنئي سوف ندمرك قريبا ونرميك في سلة المهملات.
