الإثنين, مايو 6, 2024
الرئيسيةأخبار إيرانموقع تابع لقوات الحرس الإيراني يبدي القلق من رسالة مريم رجوي...

موقع تابع لقوات الحرس الإيراني يبدي القلق من رسالة مريم رجوي بمناسبة إعادة افتتاح المدارس

0Shares

موقع تابع لقوات الحرس الإيراني  يبدي القلق من رسالة مريم رجوي بمناسبة إعادة افتتاح المدارس

 

 أبدى موقع «بهارستانه» التابع لقوات الحرس قلقه من رسالة مريم رجوي بمناسبة إعادة افتتاح المدارس وكتب :

«العدو حتى بإرسال رسالة وتلويح وزرع بذور الياس، ينوي بث  حالات التشائم بين صفوف المواطنين وفي نهاية المطاف تنفيذ مؤامراته فلذلك من الضروري اتخاذ أية تدابير لمواجهة أية مؤامرة. لم تمرعدة أيام من لقاء وزير الداخلية بحكام المحافظات بشأن إعادة افتتاح المدارس، حتى وجهت مريم رجوي رسالة بشأن تنفيذ أعمال الشغب وإحداث الاضطراب داخل صفوف التلاميذ والطلاب وهو حلم نفسه رآه وزير الداخلية وتم تعبيره برسالة مريم رجوي.

وأكدت مريم رجوي قائلة: وسّعوا معاقل الانتفاضة في المدارس والجامعات واجعلوا كل مدرسة، معقلًا للانتفاضة، و كل كلية معقلًا للعصيان والنضال من أجل الحرية وكل مدينة مدينة للتمرد.

درس ألقته مريم رجوي للتلاميذ والطلاب والتربويين

 وأضاف الموقع: بدأت مريم رجوي التدريس وخاطبت التلاميذ والطلاب والتربويين قائلة: الدرس الأول هو درس الحرية  والدرس الثاني هو التضحية من أجل الحرية. لكن الدرس الثالث هو الوحدة والتعاطف من أجل الحرية التي تتبلور في تشكيل معاقل الانتفاضة ومجالس المقاومة!

المعاقل والمراكز التعليمية والثقافية هي من بين المراكز المعرضة للخطر، لأن معظمها يتم تشكيلها من الشباب، وقطعًا أن العدو يقوم بالمناورة على نقاط الضعف ويصارع لكي يرى ما سينفعه  في استعراض العضلات هذا.

 

موقع  بهارستانه الحكومي 16 سبتمبر 2018:

مجاهدو خلق العدو الرئيسي للنظام

كتب موقع  بهارستانه الحكومي 16 سبتمبر2018 يقول: يجب تعريف العدو الرئيسي للثورة والنظام للشعب ويجب خلق التحضيرات اللازمة للتعامل مع المنافقين (مجاهدي خلق). فيما يتعلق بفن معرفة الأعداء، هناك ثلاثة عوامل ذات أهمية كبيرة.

أولا، تحديد وتعيين العدو الرئيسي وجعل قواتنا على علم به، وثانيا، التركيزعلى العدو الرئيسي وشطب جميع المواقف غير الضرورية وجميع الأعداء غير الجادين من القائمة.  ونرفع تركيزنا  منها حتى نتمكن من تركيز قوتنا وطاقتنا الرئيسية على العدو الرئيسي، والعامل الثالث هو الوقت، مما يعني أننا نعرف أن الوقت الأنسب للعدوهو اتخاذ الإجراءات وإعداد كل أنفسنا لذلك.

من هو العدو الرئيسي للنظام؟

هذه القواعد الثلاث هي قواعد صارمة  والمبدأ الأساسي وكل واحد لا نستخدمه سيزيد من احتمالية الفشل بأكثر من 30٪. وفقا لهذه القواعد، ينبغي للمرء أن يسأل ما إذا كنا نعلم بالفعل ونقدم العدو الرئيسي للنظام وكيان الجمهورية الإسلامية ، هل تهديداتنا الرئيسية  هي إسرائيل وأمريكا وأوروبا؟ بالطبع هم العدو ، لكن هل تستطيع الولايات المتحدة إسقاط الجمهورية الإسلامية؟ اسرائيل كيف ؟ هذا بالتأكيد ليس هو الحال ، لذا فإن الواقعية تحكم أنه في الخطوة الأولى ، ليست القوة الخارجية العدو الرئيسي بل العدو الرئيسي هو الداخلي.

لكنا اعتمادًا على الأعداء الداخليين هناك شرطان أساسيان لا بد من اعتبارهما تهديداً: أحدهما الرغبة في الإطاحة بالنظام وعلاوة على ذلك، لديه القدرة على تحقيق هذه الرغبة ، وبالتالي مختلف الأحزاب ضمن الحكومة سواء الإصلاحيين ومجموعة متنوعة من هؤلاء  ليسوا في صفوف الأعداء. لأن ليس لديها أي من هذين الشرطين.

من الواضح أنه عندما يتعلق الأمر بالأعداء الداخليين تحت مسميات طالبي النظام الملكي ، فمن الواضح أنهم رغم رغبتهم في الإطاحة بنا لكنهم يفقدون الشرط الثاني ولا يملكون القدرة على الإطاحة ، وبالتأكيد ليس هناك أي مجموعة ملكية لها القدرة على الإسقاط ، حيث لا يوجد لدى أي عنصر من العناصرالملكية الاستعداد حتى تنزف قطرة دم من أنفه لهذا الغرض فما بالك أن يضحي نفسه في هذا الاتجاه.

والجديربالذكر أنه لا يوجد أساسا أية مجموعة ماركسية وعلمانية وغيرها من المجموعات التي ترغب في الإطاحة بالنظام ولا قدرة لها على الإطاحة به.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة