يوم الاثنين15 يناير2018 عقب هجوم شنه مأموروالأمن للنظام علی منزل « اميد اقدمي» طالب جامعة تبريز الشاعر والناشط في مجال حقوق الأطفال الذي سبق وأن فشلوا في اعتقاله في أکتوبرالعام المنصرم ، الا انه هددوا والدة الطالب اسمها « اکرم امامقلي زاده » للإعتقال من قبل المؤسسات الأمنية. وهددت جهاز الأمن بأن أمه تبقی قيد الحجز إلی أن يقدم الطالب نفسه إلی جهازالأمن .
وفي حالة مشابهة اعتقلت عناصر الأمن والد «سيد سجاد موسوي» في مدينة الأهواز وآخبرت بأنه يبقی محتجزا إلی حين يقدم سيد سجاد نفسه إلی دائرة الاستخبارات بالمدينة، عندما لم يقدم نفسه إلی وزارة الاستخبارات في الأهواز سيستمرإعتقال والده وفي نهاية المطاف «سيد سجاد» قدم نفسه إلی الجهة المذکورة.
وفي حالة مشابهة اعتقلت عناصر الأمن والد «سيد سجاد موسوي» في مدينة الأهواز وآخبرت بأنه يبقی محتجزا إلی حين يقدم سيد سجاد نفسه إلی دائرة الاستخبارات بالمدينة، عندما لم يقدم نفسه إلی وزارة الاستخبارات في الأهواز سيستمرإعتقال والده وفي نهاية المطاف «سيد سجاد» قدم نفسه إلی الجهة المذکورة.
نص الرسالة «اميد اقدمي»:
استدعت وزارة المخابرات والدتي للمرة الثانية إلی غرفة 37 في سجن بمدينة تبريزفي الشهر الجاري بهدف التهديد وأخذها رهينة لاعتقالي!
انهم يعرفون أن أمي تعاني من مشکلة في القلب. لکن لايزال التهديدات والضغوط مستمرة.
لذلک، في حال وجود أي مشکلة لصحة والدتي تتحمل وزارة المخابرات ورموز نظام القمع والاجرام المسؤولية عن ذلک. فلذلک عند حدوث اية مشکلة في صحة والدتي انني سأحرق نفسي أمام سفارة الجمهورية الإسلامية في أنقره.
الجمهورية الإسلامية وکعادتها استخدمت مرة أخری اسلوب أخذ الرهائن لإلقاء القبض علی معارضيها.
استدعت وزارة المخابرات والدتي للمرة الثانية إلی غرفة 37 في سجن بمدينة تبريزفي الشهر الجاري بهدف التهديد وأخذها رهينة لاعتقالي!
انهم يعرفون أن أمي تعاني من مشکلة في القلب. لکن لايزال التهديدات والضغوط مستمرة.
لذلک، في حال وجود أي مشکلة لصحة والدتي تتحمل وزارة المخابرات ورموز نظام القمع والاجرام المسؤولية عن ذلک. فلذلک عند حدوث اية مشکلة في صحة والدتي انني سأحرق نفسي أمام سفارة الجمهورية الإسلامية في أنقره.
الجمهورية الإسلامية وکعادتها استخدمت مرة أخری اسلوب أخذ الرهائن لإلقاء القبض علی معارضيها.
