يواصل استجواب فتاة من مدينة الأهواز 15 عاماً في سجن «سيبيدار» بالمدينة لمدة 72 يوماً والتي توجه التهمة لها بالنشاط في الشبکات المجازية. وهي تعاني من ألم ونزيف المعدة في سجن سيبدار.
ووفقاً للتقاريرفقد تم احتجازواستجواب«مائده شعبان نجاد» هي تلميذة 15عاما منذ 25 يناير 2018 بسبب نشاطها في الشبکة المجازية وکتابة قصائد باللغة العربية.
ولدت «مائدة شعباني نجاد – عموري» الطالبة في الصف الأول من مدرسة ثانوية «ريحانه» للبنات في عام 1982 هي واحدة من الطالبات الممتازة بمدينة عبادان واحتجزت علی أيدي دائرة مخابرات عبادان في 17 أکتوبر 2017 وتم اطلاق سراحها بکفالة بعد بضعة أيام.
واعتقلت «مائده» مرة أخری في 25يناير2018 من قبل عناصرمخابرات بمدينة الأهواز في منزل عمها «محمود عموري » بالأهوازونُقلت إلی معتقل الاستخبارات بالمدينة. وتم استجواب الطالبة 15 عامًا لمدة شهر في مرکز احتجاز الأهواز ثم تم نقلها إلی سجن سيبداربالمدينة.
وهي قابعة حاليا في سجن سيبدار. وردا علی متابعات عائلتها قال المدعي العام في الأهواز: « ملفها ليس بأيدينا ولا يمکننا فعل أي شيء والملف عند المخابرات». ولم تصدر لائحة الاتهام بعد للطالبة 15عاما، وتواصل وزارة المخابرات تمديد فترة احتجازها باستمرار.
وفي نفس الوقت الذي ألقي القبض عليها في الأهوازاعتُقل عدد من أقاربها بسبب تعاونهم معها وإيوائها في منزلهم. السيدة «مهناز عموري فيصلي» 43عاما (خالة مائده) ساکنة في عبادان و«محمود عموري»32عاما ( عم مائده) ساکن الأهواز و«خالد عموري» 28عاما و«فؤاد عموري» 30 عاما ويقيم في الأهواز.
وما زال «مهناز عموري فيصلي» و«محمود عموري» في الاحتجاز.
ووفقاً للتقاريرفقد تم احتجازواستجواب«مائده شعبان نجاد» هي تلميذة 15عاما منذ 25 يناير 2018 بسبب نشاطها في الشبکة المجازية وکتابة قصائد باللغة العربية.
ولدت «مائدة شعباني نجاد – عموري» الطالبة في الصف الأول من مدرسة ثانوية «ريحانه» للبنات في عام 1982 هي واحدة من الطالبات الممتازة بمدينة عبادان واحتجزت علی أيدي دائرة مخابرات عبادان في 17 أکتوبر 2017 وتم اطلاق سراحها بکفالة بعد بضعة أيام.
واعتقلت «مائده» مرة أخری في 25يناير2018 من قبل عناصرمخابرات بمدينة الأهواز في منزل عمها «محمود عموري » بالأهوازونُقلت إلی معتقل الاستخبارات بالمدينة. وتم استجواب الطالبة 15 عامًا لمدة شهر في مرکز احتجاز الأهواز ثم تم نقلها إلی سجن سيبداربالمدينة.
وهي قابعة حاليا في سجن سيبدار. وردا علی متابعات عائلتها قال المدعي العام في الأهواز: « ملفها ليس بأيدينا ولا يمکننا فعل أي شيء والملف عند المخابرات». ولم تصدر لائحة الاتهام بعد للطالبة 15عاما، وتواصل وزارة المخابرات تمديد فترة احتجازها باستمرار.
وفي نفس الوقت الذي ألقي القبض عليها في الأهوازاعتُقل عدد من أقاربها بسبب تعاونهم معها وإيوائها في منزلهم. السيدة «مهناز عموري فيصلي» 43عاما (خالة مائده) ساکنة في عبادان و«محمود عموري»32عاما ( عم مائده) ساکن الأهواز و«خالد عموري» 28عاما و«فؤاد عموري» 30 عاما ويقيم في الأهواز.
وما زال «مهناز عموري فيصلي» و«محمود عموري» في الاحتجاز.
